الصفحه ٧٣ :
كانت أموركم
شتّى وأحكم أمر
الناس فاجتمعا (٤)
ألا تخافون قوما
لا أبالكم
الصفحه ٧٤ : مريرته (٤)
مستحكم السّنّ (٥) لا قحما ولا ضرعا (٦)
لا يطعم النّوم
إلّا ريث
الصفحه ٨١ : :
ألا بلّغا عمرو
بن قيس رسالة
فلا تجز عن من
نائب الدّهر واصبر
شحطنا إيادا عن
الصفحه ٨٤ : الرّضا.
قال : ما بعد
الرّضا إلّا السّخط. فقال : عليك بتلك القريّة ، على نصف فرسخ من حجر ، فمكث
الصفحه ٨٥ : له أنزلنى معك فى
حجر. قال : لا ينزلها معى (وقبض على ذكره) إلّا من خرج من هذا ، ولكن عليك بتلك
القريّة
الصفحه ٨٧ :
منازل حيزت يوم
ذاك لمالك
قال : فظعنت قيس
من تهامة طالعين إلى بلاد نجد ، إلّا قبائل منهم
الصفحه ٨٩ : بن عامر بن لؤىّ ، ومحارب والحارث ابنا فهر ؛
فهؤلاء قريش الظواهر ، وسائر قريش أبطحيّون ، إلّا رهط أبى
الصفحه ٩٠ : ، وباهلة بن يعصر ، وتميم كلّها بأسرها باليمامة ، وبها دارهم ، إلّا (٧) أنّ حاضرتها لربيعة (٨) بن نزار
الصفحه ٩٧ : إن بها إلّا
النّعاج المطافل
وقال اليزيدىّ :
أبضة : ماء لبنى ملقط من طيّئ ، عليه نخل ، وهو
الصفحه ١٠٢ : الناس ، قال كثيّر : إنما سمّيت الأبواء للوباء الذي بها ؛ ولا يصحّ
هذا إلّا على القلب. وبواديها من نبات
الصفحه ١١٤ : :
ألا ليت ليلى
بين أجماد عاجة
وتعشار أجلى عن
صريح فأسفرا
أجنادين بفتح الهمزة
الصفحه ١١٥ :
واحتلّ أهلك
أجيادا فليس لنا
إلا التذكّر (١) أو حظّ من الحزن
وقال أبو صخر
الهذلىّ
الصفحه ١٢١ : ، وهى
اليوم خراب ، ليس فيها إلا المسجد الذي أمر عمر بن الخطّاب ببنائه.
الأخراب موضع ما بين مصر
الصفحه ١٢٢ :
باهلة ، قال عمرو بن أحمر :
__________________
(١) كذا فى معجم
البلدان. وفى تاج العروس مثل ذلك ، إلا
الصفحه ١٢٦ : ، وأنشد لأسامة الهذلىّ :
ولم يدعوا بين
عرض الوتير
وبين المناقب
إلّا الذّئابا