الصفحه ٢٢ : :
ألا لله ليل لم
ننمه
على ذات الخضاب
مجنّبينا
__________________
(١) كذا فى
الصفحه ٣١ : :
ألا تغنى كنانة
عن أخيها
زهير فى
الملمّات الكبار
فيبرز جمعنا
وبنو عدىّ
الصفحه ٣٣ : ذاد عنّا
النّاس إلّا سيوفنا
وخطّيّة ممّا
يترّص (١) زاعب
وكندة تهذى
الصفحه ٣٧ : يقول الراجز :
لا يغرس الغارس
إلّا عجوه
أو ابن طاب (٢) ثابتا فى نجوه
أو الصّياحى (٣) أو بنات بحنه
الصفحه ٤٠ :
ألا تغنى كنانة
عن أخيها
زهير فى
الملمّات الكبار
فيبرز جمعنا
وبنو عدىّ
الصفحه ٤٣ :
يريد بنى حنّ
ببرقة صادر
تجنّب بنّى حنّ
فإنّ لقاءهم
كريه وإن لم تلق
إلّا
الصفحه ٤٧ : (٥)
فكرّت به حرج
ضامر
فآبت به صلبها
أحدب
فقال ألا
فابشروا واظعنوا
الصفحه ٤٩ : (٣) ما نال الفتى
قد نلته إلّا
التّحيّه
ولقد شهدت النّار
للسّلّاف (٤) توقد فى
الصفحه ٥٣ : يسومهم العذاب ، وما وجدوا فيه
أبنة إلّا الصائغ ، فسبّوه به.
[تداخل بعض القبائل فى بعض]
قال : فلما رأت
الصفحه ٦٢ :
ألا أبلغا أبناء
سحمة كلّها
بنى جلعم منهم ،
وذلّا لجلعم
فلا
الصفحه ٦٣ :
، وثبتوا على ذلك ، إلّا طائفة
__________________
(١) فى ج : «عايدة»
وهو تحريف (انظر تاج العروس).
الصفحه ٦٥ : ، ثم يصعد فيأخذ ثيابه وقوسه ، ثم ينصرف ، فيخرج رسوله ، فينادى : ألا من
أراد الدّرمك (٥) واللحم والتمر
الصفحه ٦٦ : ، وخرج مناديه فنادى :
ألا من أراد الخمر (١) واللحم والتمر واللبن ، فليأت دار عامر بن ظرب. فأقبل كلّ
من
الصفحه ٦٧ : الرجل
ليولد له فى الليلة العشرة وأكثر من ذلك ، ولا يولد لمضر وربيعة فى الشهر إلّا
الولد الواحد ، فكثرت
الصفحه ٧٠ : ، فلم يفلت
منهم إلا الشّريد ، وجمعوا جماجمهم ، فجعلوها كالكوم ، فسمّى ذلك الموضع دير
الجماجم.
ومن