الصفحه ٢٣ : الأصول : «ليغيث بنى» ، وهو تحريف.
(٢) كذا فى الأغانى.
وفى الأصول : «لحقت».
(٣) ما بين هذين
القوسين
الصفحه ٢٢ : س ، ج
والأغانى. وفى ق : مخالف.
(٢) كذا فى الأغانى.
وفى الأصول : «لا تتركى».
(٣) كذا فى الأغانى.
وفى الأصول
الصفحه ٢٤ : .
__________________
(١) كذا فى الأصول.
وفى الأغانى طبعة التقدم : «فهم أول من اختطها منهم مالك بن زهير». ويظهر أن لفظة «هم
الصفحه ١٨ : معجم البلدان ، نقلا عن ابن الكلبى.
(٢) كذا فى الأصول
والديوان. وفى معجم البلدان ورواية للأغانى «الصبح
الصفحه ٧٤ :
لاستجماع قوته ، واستحكام عزيمته.
(٥) فى رواية ابن
الشجرى : «الرأى». ورواية الأصول والأغانى أليق بالمقام
الصفحه ٣ : بالبيت صاحب اللسان فى مادة «أمر». وفيه : «أفزعن» بدل «أفرعن». وهو
تحريف.
(٢) كذا فى الأصول ،
وهو الصحيح
الصفحه ١٥ : وليه
فكل فسيل من سهام وسردد
بتنوين جازان ، وهى أقرب إلى رواية
الأصول عندنا
الصفحه ٢٠ :
__________________
(١) أرزمت الناقة :
حنت. والحائل : الأنثى من أولادها. يريد لا يبرح حبها القلب أبدا.
(٢) كذا فى الأصول
ولسان
الصفحه ٢١ : : «فنزلت عليهم هذه البطون فأجلتهم».
(٢) ما بين القوسين
ليس فى الأغانى طبعة التقدم.
(٣) كذا فى الأصول
الصفحه ٤٤ : ، عن
يثربىّ بن أبى قسيمة السّلامانى ، عن أبى
__________________
(١) كذا فى الأصول
وفى العقد الثمين
الصفحه ٦٢ : » ، وهو جبل أو حصن. وفى الأصول : «مردان»
(٣) الأكارس : أبيات
من الناس مجتمعة ، الواحد كرس (بالكسر). وفى
الصفحه ٧٣ : ، و «الجرعا»
ظرف له ، يريد من أجل احتلالها الجرع ، وهو اسم موضع.
(٣) خلل : خصص.
(٤) كذا فى الأصول
ومختارات
الصفحه ١٠٨ : (٤) ، بعده واو وراء مهملة : هو الموصل.
__________________
(١) كذا فى الأصول :
وفى اللسان والتاج ومعجم
الصفحه ١٤٦ :
__________________
(١) كذا بالواو فى ز
، وبدونها فى جميع الأصول.
(٢) فى ج : «إلى».
(٣) كذا فى ز ، وفى
سائر الأصول «إلى
الصفحه ١٦٦ : .
__________________
(١) فى ج : «حبيب».
(٢) فى ج : «وسالت».
(٣) كذا فى ز ، وسقطت
العبارة من الأصول.
(٤) كذا فى ز ، وفى