الصفحه ٣٤ : . ولا ندرى : أسجع هذا القول أم شعر.
(٣) كذا فى رواية ابن
شبة التى نقلها المؤلف هنا وفى كتاب الاشتقاق
الصفحه ٣٧ : من أهلها
(٣) الصياحى : ضرب من
تمر المدينة أسود ، نسب إلى كبش اسمه الصياح ككتان. ولعله خفف للشعر
الصفحه ٤٠ :
فيعلم أيّنا
مولى صحار
وقال خراش : هذا
الشّعر لعمرو بن كلثوم التغلبىّ.
وسارت حوتكة بعد
إلى مصر
الصفحه ٤٢ :
بالخيوط
فتلك بيوتنا
وبيوت جرم
تقارب شعر ذى
الرأس المشيط
إذا ركبوا
الصفحه ٤٣ : بصابر
__________________
(١) صفا الأطيط :
موضع ورد فى شعر امرئ القيس.
(٢) كذا فى س وق. وفى
الصفحه ٧٥ : .
قال هشام : قال
الكلبىّ : فمن غرق منهم بالماء أكثر ممن قتل بالسيف.
ولما بلغ كسرى شعر
لقيط قتله ، وكان
الصفحه ٨٩ :
شريدا ، لهم بأس وثروة (١) ومنعة ، وفيهم يقول المسيّب بن علس الضّبعىّ شعره :
وقد كان سامة فى
قومه
الصفحه ٩٧ : يحدده البكرى
ولم يذكره فى أشمس ، وإنما المذكور هناك : «أيصر» فى شعر ليلى الأخيلية ، ولم أجد
فى المعاجم
الصفحه ١٢٣ :
بالعرفتين ترتمى
وجاء فى شعر أوس
الأخرم (٢) مفردا. قال يخاطب الطّفيل بن مالك :
والله لو لا
الصفحه ١٢٩ : ) سقطت عبارة «قال
الشاعر» من ق ، ج ، كما سقط الشعر الذي بعدها من
الصفحه ١٣٣ : : وهو ماء من مياه بنى يربوع ، كانت فيه لتغلب وقعة على
بنى يربوع ، وكذلك رويناه فى شعر الأخطل بكسر الهمزة
الصفحه ١٣٤ : . وروى جابر بن عبد الله أن رسول
الله صلى الله عليه وسلم أمر بقبّة له من شعر ، فضربت بنمرة فى حجّته
الصفحه ١٣٦ : معاوية (٣) : ليت شعرى متى أرحت؟ فقال : والله ما أرحت حتّى نظرت
__________________
(١) أنشد ياقوت
الصفحه ١٣٩ : ، فلم يستقم له الشعر. ذكر ذلك (٦) فى حرف بزز.
ذو أرك بضم أوّله وثانيه وبالكاف ، جبل مذكور ، محدّد فى
الصفحه ١٤٨ : ذكره سيبويه فى
الأمثلة مع إمّدان ، وهو موضع أيضا. فأمّا الإمدّان فى شعر زيد الخيل ، فهو الماء [الملح