الصفحه ١٩٦ : ، لجعفر بن طلحة
بن عمر بن عبيد الله بن معمر بن عثمان بن عمرو بن كعب ، وكان طلحة جميلا وسيما ،
فلزم علاج
الصفحه ١٩٥ :
الأملحين وقيرها
يريد أنّهم غلاظ
أبدانهم ، للعلاج والخدمة ، ليست كأبدان الأشراف.
أمّ أحراد بئر
الصفحه ١٥٤ : والفلج : بنجد. والعود : القديم.
الأشعر على وزن أفعل ، من كثرة الشعر ، وهو أحد جبلى جهينة ؛ سمّى
بذلك
الصفحه ١٤٥ : ، تثنية أريم : موضع ، قال
الطّرمّاح :
فياليت شعرى هل
بصحراء دارة
إلى واردات
الصفحه ٢ : ء يوما على الأصمعىّ فى شعر أبى ذؤيب :
بأسفل ذات الدّير
أفرد جحشها (٦) فقد ولهت يومين فهى خلوج فقال
الصفحه ٢٦ : شاعرهم جدىّ بن الدّهاء (٤). وأنشد شعره وشعر عمرو بن مالك المتقدّمين.
ثم قال : فلم
يزالوا بناحية الجزيرة
الصفحه ٨٤ : صنم يقال له عوض ؛ ويقال : بل عوض الدّهر ، وقد جاء فيه شعر (٢).
قال رجل من عنزة
قديم ، يخبر أنّ عوضا
الصفحه ١٨٠ : ؛ هكذا ورد فى شعر الراعى بالقاف ؛ وقيد (١) فى شعر عمرو بن معدى كرب بالفاء ، قال لبعض (٢) بنى سعد
الصفحه ١٨٣ :
ع (٣) : هكذا نقلت هذا الشعر من كتاب أبى علىّ القالىّ ، الذي
قرأه على يعقوب (٤) : «وبعد الرقاد» بالقاف ، وكذلك
الصفحه ٢٠٣ : برقة هناك ، قال الأعشى :
بل ليت شعرى هل
أعودن ناشئا
منلى زمين أحلّ
برقة أنقدا
الصفحه ٢٣٦ : : واد فوق التّغلمين. هكذا قال
المراض ، بالميم المفتوحة ، وكذلك ورد فى شعر كثيّر ، على ما سيأتى فى حرف
الصفحه ٢٩١ :
هكذا اتّفقت
الروايات فى هذا الشعر عن أبى حاتم وعن عبد الرحمن كليهما ، عن الأصمعىّ. وروى
اليزيدى ، عن
الصفحه ٣١١ : من زيادة التاء.
وقد ورد فى شعر
الأعشى وشعر كثيّر تريم ، بفتح أوّله ، وكسر ثانيه ، فلا أعلم إن كان
الصفحه ٨ :
المنجد
قلت صوابه «خيص (٤)» بالصاد لا بالشين. نقلت من خطّ ابن سعدان ، وهو أصل أبى
علىّ فى شعر ابن
الصفحه ١٩ :
جنوب الحزن يا
شحطا مبينا
فبلغ شعره ربيعة ،
فرصدوه ، حتى أخذوه فضربوه ، ثمّ التقى حزيمة ويذكر