الصفحه ١ :
[مقدمة المؤلف]
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله حمدا
يقتضى رضاه ، وصلى الله على محمد نبيه
الصفحه ٤ : سلمة ، عن عبد الله بن عدىّ (١) ، عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلم.
وإنما هى «الحزورة»
بالتخفيف ، لا
الصفحه ٣٧ : العيون ، والنخل ، والزيتون ، والبان ، والياسمين
، والعسل ، وضرب من الأشجار والنبات ، وأسهلوا إلى بطن إضم
الصفحه ٣٨ : ، وهاجر النّبيّ صلى الله عليه
وسلم.
ثم ظعنت بعد جهينة
سعد هذيم ونهد ، ابنا زيد بن ليث بن أسلم بن الحاف
الصفحه ٤٤ :
النّبيّ صلى الله عليه وسلم خزيرا أو هريسة وامتدحوه ، فطعمة بنى عريض جارية إلى
اليوم ، ولم يجلوا فيمن أجلى
الصفحه ٩٧ : ء ، محدّدة
هناك. وروى سليمان بن يسار قال : قال أبو رافع ، وكان على ثقل النّبيّ صلى الله
عليه وسلم : (لم
الصفحه ٩٩ : ، أكثر نباتها
الحمض وهى لبنى خفاف ثم
__________________
(١) كذا فى ق ،
والوشيجة : عروق الشجر. وفى
الصفحه ١٠٦ : للنبىّ صلى الله عليه وسلم ، فقال : دعوه ، فإنّه يوشك أن يأتى صاحبه ، فجاء
البهزىّ ، وهو صاحبه ، فقال : يا
الصفحه ١٢٠ : كتاب بالعربيّة :
أنا هود [النّبيّ](١) الذي (٢) آمنت بالله (٣) ، وأسفت على عاد لكفرها ، وما كان لأمر
الصفحه ١٢٨ : أبيه ، عن جدّه ، قال : هبطنا مع النّبيّ صلى الله عليه وسلم من ثنيّة أذاخر
، فحضرت الصلاة ، فصلّى رسول
الصفحه ١٣٠ : (٤) وهجر. وروى البخارىّ ومسلم جميعا ، بأسانيد من طريق عبيد
الله بن عمر ، عن نافع عن ابن عمر عن النّبيّ صلى
الصفحه ١٣٦ : المدينة ، والدليل أنه يدفع (٢) فى الأبواء قول نبيه بن الحجّاج يرثى العاصى بن وائل ـ وكان
دفن بالأبوا
الصفحه ١٤٤ :
معروفة. روى عبد
الله وغيره عن نافع عن ابن عمر ، قال : لبس خاتم النّبيّ صلى الله عليه وسلم بعده
أبو
الصفحه ١٦٢ :
فأكناف هرشى قد
عفت فالأصافر
وانظرها فى رسم
العقيق.
وروى أبو داوود
أنّ النّبيّ صلى الله عليه
الصفحه ١٦٣ : ذكرت قول النّبيّ صلى الله عليه وسلم ، فشددت على
بعيرى أوضعه ، حتّى إذا كنت بالأصافر إذا هو يعارضنى فى