الصفحه ١٦٩ : فعيل ، كأنّه مصدر أطّ الجلد أطيطا : موضع مذكور محدّد فى رسم سحام.
الهمزة والظاء
أظرب
بفتح أوّله
الصفحه ٣٤٨ : أطحل ، وبالطاء
والحاء المهملتين ، وهو جبل بمكة ، الذي فيه غار النّبيّ صلى الله عليه وسلم. وروى
البخارى
الصفحه ١٢٩ : ورائه.
قال ابن إسحاق :
حدّثنى ابن أبى نجيح أن النّبيّ صلى الله عليه وسلم أمّر خالد بن الوليد يوم الفتح
الصفحه ١٥٩ : خالد ، عن أبيه (٢) خالد بن عبد العزيز بن سلامة ، أنّ النّبيّ صلى الله عليه
وسلم نزل عليه بالجعرّانة
الصفحه ٢٦٦ : سبعة عشر دينارا ، ثم أخرج خرقة حمراء بقى فيها دينار ، فكانت ثمانية
عشر ؛ فذهب بها إلى النّبيّ صلى الله
الصفحه ٢٧٣ : سالم بن عبد الله عن أبيه ، أن النّبيّ صلى الله عليه وسلم لقى زيد بن
عمرو بن نفيل بأسفل بلدح ، قبل أن
الصفحه ٢٨٣ : كثير ، عن أبى قلابة ، قال : حدّثنى يحيى بن الضّحّاك ، أن رجلا
نذر على عهد النّبيّ صلى الله عليه وسلم أن
الصفحه ٤٥ : بيد جمرة ، فاستأدى (٢) جمرة عليه النّبيّ صلى الله عليه وسلم ، فقال النّبيّ صلى
الله عليه وسلم : دعوا
الصفحه ١٠٢ : الناس ، قال كثيّر : إنما سمّيت الأبواء للوباء الذي بها ؛ ولا يصحّ
هذا إلّا على القلب. وبواديها من نبات
الصفحه ١١٧ : (١) حجر ، كانت قريش تتمارى عندها ، وهى صفىّ السّباب. روى زرّ
عن أبىّ قال : «لقى النّبيّ صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٦٧ : إبراهيم التّيمى عن أبيه ،
عن علىّ بن أبى طالب ، قال :«حرّم النّبيّ صلى الله عليه وسلم ما بين عير إلى ثور
الصفحه ١٧٤ : : أغى : ضرب من النبات. قال الأخفش لم أسمع أن أغيا نبت فى شىء من كتب
النبات ، ولم يعرفه الرّياشى ، ولا
الصفحه ٢٢٩ : ، قال : كان بمكة يهودىّ يقال له يوسف ، فلمّا ولد النّبيّ صلى
الله عليه وسلم قال : ولد نبىّ هذه الأمّة فى
الصفحه ٢٦٧ :
البكرى بخلاف ما حكاه عنه عياض.
قال السهيلى فى حديث النبي أنه حمى غرز
النقيع : قال الخطابى : النقيع
الصفحه ٣٣٦ :
وللّذى بمكّة
كانوا يقولون فى الجاهليّة :
أشرق ثبير ؛ كيما
نغير (١)
وهو الذي صعد فيه
النّبيّ