الصفحه ٣٠٠ : لياقوت. وهو قريب مما فى اللسان وشرح القاموس ، وسيأتى بعد هذا. وفى ز ، ق
: موضع بين الحجاز وتبوك. وفى
الصفحه ٤٤ : المواهب
اللدنية وشرحها. وفى الأصول : «سنان».
الصفحه ٤٩ :
لسان العرب : «للأسلاف» ، وهو بمعناه. وفى شرح المفضليات لابن الأنبارى : «للأضياف»
وفى ج : «للسلان» ، وهو
الصفحه ٢٠١ : رغبة الآمل ، فى شرح الكامل للمرصفى ج ٥ ص ١٢٢ ،
وخزانة الأدب للبغدادى ج ٣ ص ١٨٤).
(٥) كذا فى ز وأشعار
الصفحه ٢٢٢ :
وقال أحمد بن يحيى
ثعلب فى شرحه لشعر الأعشى ، عند ذكر هذا البيت : سبب بانقيا الذي سمّيت به ، أن
إبراهيم
الصفحه ٢٤٦ :
برن بفتح أوله ، وإسكان ثانيه ، وبالنون : قرية بالبحرين ،
إليها ينسب النّمر البرنى ذكر ذلك محمد بن
الصفحه ٣١٠ :
ترعى بضمّ أوّله ، على وزن تفعل من الرعى : موضع مذكور فى رسم
المضيّح ؛ قال كثيّر :
فإنّى
الصفحه ٩١ :
باب حرف الهمزة والألف (١)
أاجام بمدّ أوله ، على وزن أفعال ، كأنه جمع أجمة : موضع مذكور فى
رسم ذى
الصفحه ١٠٢ :
أبهر بفتح أوّله وإسكان ثانيه ، وبعده هاء مفتوحة ، وراء مهملة :
موضع ، قال ابن أحمر :
أبا
الصفحه ١٤٢ : أوّله وإسكان ثانيه ، وبالنون والياء أخت الواو : موضع
، قال الأخطل :
وقد وجدتنا أمّ
بشر لقومها
الصفحه ٢٠٦ :
أهناس بفتح أوّله وسكون ثانيه ، وبالنون والسين المهملة ، على وزن
أفعال : قرية من قرى مصر ، مذكورة
الصفحه ٢١٣ :
ويروى «الحشاة»
بالحاء المهملة. والرّسّ : البئر القديمة.
أوق بفتح أوّله ، وإسكان ثانيه ، وبالقاف
الصفحه ٣٢٢ :
تنمّص بفتح أوّله وثانيه ، بعده ميم مشددة مضمومة (١) ، وصاد مهملة : موضع (٢) هكذا ذكره أبو حاتم
الصفحه ١٠٩ :
مذكور فى رسم
سيحون. وإنّما سمى الموصل لأنّه وصل بين الفرات ودجلة.
أثيث بفتح أوله ، وكسر ثانيه
الصفحه ١٤٧ :
المشارق : جمع
مشرقة ، والغرانق الشّابّة.
إزميم بكسر أوّله ، على وزن إفعيل : موضع ذكره ابن دريد