الصفحه ١٢٧ : ،
كان كثير بن العباس ينزل فرش ملل على اثنين وعشرين ميلا من المدينة.
الفرع : بضم أوله وسكون
ثانيه ثم
الصفحه ١٣١ : ثنية بل عقبة يقال لها ركوبة ، وقدس هذا ينقاد إلى المتعشى بين الفرع
والسقيا ، ثم يقطع بينه وبين قدس
الصفحه ١٤٠ : : بالكسر ثم السكون
وفتح القاف ثم موحدة ، اسم الطريق التي بين المدينة ومكة ، قيل : سمي باسم رجل من
أشراف
الصفحه ١٥٨ : .
النقيع :بالفتح ثم
الكسر وسكون المثناة تحت وعين مهملة ، تقدم في حمى النقيع.
نقيع الخضمات : بفتح الخا
الصفحه ١٦٠ :
هكر : بالفتح ثم السكون
ثم راء ، موضع معروف ، به ماء ، على أربعين ميلا من المدينة ، ينزله أمراؤها
الصفحه ١٧٥ : زارني ميتا
فكأنما زارني حيا ، ومن زار قبري وجبت له شفاعتي يوم القيامة ، وما من أحد من أمتي
له سعة ثم لم
الصفحه ١٧٩ : والله أعلم ـ لا يتركون لا يصلون إلا هذا المقدار ، ثم يكونوا مصلين فيما
بين يدي الله تعالى.
قال البيهقي
الصفحه ١٨٠ : وسلامه عليهم أرواحهم ، فهم
أحياء عند ربهم كالشهداء ، فإذا نفخ في الصور النفخة الأولى صعقوا فيمن صعق ، ثم
الصفحه ١٨٤ :
بوجهك ، ثم تقول :
السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، أخرجه الحافظ طلحة بن محمد في مسنده
الصفحه ١٩٠ : «إذا دخلت المسجد
فسلم عليه» ثم قال : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «لا تتخذوا بيتي عيدا ، ولا
الصفحه ١٩٢ :
برجال الصحيح عن
يعلى بن مرة من حديث قال فيه : ثم سرنا فنزلنا منزلا ، فنام النبي صلى الله تعالى
الصفحه ١٩٧ : قبر النبي صلى الله تعالى عليه وسلم ، وذكر آداب
الزيارة ، وقال : ثم يأتي حائط القبر فيقف ناحيته ، ويجعل
الصفحه ١٩٨ : ،
وتستقبل القبر بوجهك ، ثم تقول : السلام عليك أيها النبي الكريم ورحمة الله
وبركاته.
وقال ابن جماعة في
الصفحه ٢٠١ : صلىاللهعليهوسلم فركعت ركعتين وقلت : يا جدي جعت وأتمنى عليك ثردة ، ثم
غلبتني عيني فنمت ، فبينا أنا نائم وإذا برجل
الصفحه ٢٠٦ : ، ثم قال : إن
الأولى عنده تجريد النية لزيارة قبره صلىاللهعليهوسلم ، ثم إن حصل له إذا قدم زيارة