الصفحه ١٢٣ : بن
أبي أحمد بن جحش ، وكان وكيله بضياعه بالمدينة ، يعني أودية اشتراها واعتملها ،
فلبث ثم جاء فقال : قد
الصفحه ١٢٩ : .
القار : قرية من قرى
المدينة كما في العباب.
القاحة : بفتح الحاء
المهملة ثم هاء ، على ثلاث مراحل من
الصفحه ١٣٢ : بين مكة والمدينة إلى جنب أبلى.
قرح : بالضم ثم السكون ،
سوق وادي القرى ، يضاف إليه صعيد قرح ، قاله
الصفحه ١٣٤ : ، ثم رجع
إلى صلاته فإذا هو لا يدري كم صلى ، فقال : لقد أصابني في مالي هذا فتنة ، فجاء
عثمان وهو خليفة
الصفحه ١٣٧ : ناحيته ، وبها ينزل أمراء المدينة أحيانا.
الكفاف : بالكسر ، موضع قرب
وادي القرى.
كفت : بالفتح ثم
الصفحه ١٣٩ : ، وقيل : واد بجنب
هرشى.
لقف :بالكسر وسكون
القاف ثم فاء ، آبار عذبة ليس عليها مزارع ولا نخل ، بأعلى
الصفحه ١٤٧ : :
لم ينس ركبك يوم
ذاك مطيهم
من ذي الحليف
فصبحوا مصلوقا
المصلّى : بالضم ثم
الصفحه ١٦٢ : وبدر ، وجبل تنتطح سيول العقيق عنده ثم يفضي إلى الجثجاثة ، وفيه يقول كثير :
أقاموا ، فأما
آل عزة
الصفحه ١٧١ : ليث بلفظ «من حج فزارني
في حياتي» قال السبكي : وحفص بن أبي داود وثّقه أحمد ، ثم روى ذلك عنه من طريقين
الصفحه ١٨١ : تعالى عليه وسلم فقال : ما
مكث نبي في الأرض أكثر من أربعين ، ثم روى عبد الرزاق إليّ حديث «مررت بموسى ليلة
الصفحه ١٨٢ : بالشام ، ففعل ، وذكر قصة في نزوله بداريا ، قال : ثم إن بلالا
رأى في منامه النبي صلى الله تعالى عليه وسلم
الصفحه ١٨٣ :
إلى المدينة ليقرئ النبي صلى الله تعالى عليه وسلم السلام ثم يرجع ، انتهى.
وفي فتوح الشام أن
عمر رضي
الصفحه ١٨٦ :
ثم استغفر وانصرف
، قال : فرقدت فرأيت النبي صلىاللهعليهوسلم في نومي وهو يقول : الحق الرجل وبشّره
الصفحه ١٨٧ : تعالى عليه وسلم ، نقل
ذلك عنه الحافظ زين الدين الحسيني الدمياطي ، ثم تعقبه بأن زيارة قبور الأنبيا
الصفحه ١٨٩ : أن يقف بالملتزم ويدعو ، قال : ثم يأتي
المدينة ، ويزور قبر النبي صلى الله تعالى عليه وسلم. وقال القاضي