الصفحه ٦٠ :
قلت : وحسنى أيضا
: أحد صدقات النبي صلىاللهعليهوسلم المتقدمة ، لكن ضبطها المراغي بالضم ثم السكون
الصفحه ٦٢ : : كنت أصلي مع
النبي صلىاللهعليهوسلم صلاة العصر بالمدينة ثم آتى ذا الحليفة قبل أن تغيب الشمس
وهي على
الصفحه ٦٥ : ، وسيأتي لهما ذكر
آخر الحروف في يين.
قال الهجري : وهما
لبني كلب وبني ذهل من عوف ثم من جهينة ، قال
الصفحه ٧٧ : أوله وكسر
ثانيه ثم راء وآخره نون ، واد تقدم بيانه في مساجد طريق مكة اليوم.
ذو حده : قال البيضاوي في
الصفحه ٨٠ :
، بها آبار وعليها مزارع كثيرة ونخيل.
رحقان : بالضم ثم السكون
والقاف آخره نون ، واد عن يمين المتوجه من
الصفحه ٨١ : يقال لها ذات الرقاع ، وقيل : لأن خيلهم كان بها سواد
وبياض.
الرقعة : بالفتح ثم السكون
، موضع قرب وادي
الصفحه ٨٢ : المدارج.
قال ابن إسحاق في
سفر الهجرة : ثم خرج بهما دليلهما من العرج فسلك بهما ثنية الغاير عن يمين ركوبة
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوسلم ، وأنه رأى ثعلبين يلحسان ما حول سواع ويأكلان ما يهدى
إليه ، ثم يبولان عليه ، فأنشد :
أربّ
الصفحه ٩٠ : أن القسم به فيرجع إلى الاختلاف في ضبط اللفظ ، والراجح ما
سيأتي.
السّتار : بالكسر والمثناة
فوق ثم
الصفحه ٩٢ : خرج إلى مصر قديما.
السقيا : بالضم ثم السكون ،
سقيا سعد بالحرة الغربية كما سبق في الآبار ، وقرية
الصفحه ٩٣ : : بضم أوله ، كان
آخر حصون خيبر فتحا.
ذو السلائل : واد بين الفرع
والمدينة.
سلع : بالفتح ثم السكون
الصفحه ٩٦ : كثيرا ، وخرب منازلهم ، وما أفلحت سويقة بعد ذلك ، وكانت من جملة صدقات علي
بن أبي طالب ، ثم قال : وسويقة
الصفحه ١٠٣ : : موضع بنواحي
المدينة.
صبح : بالضم ثم السكون
بلفظ أول النهار ، قال ياقوت : صبح وصباح ما آن حيال نملي
الصفحه ١٠٥ : المدينة نحر جزورا أو بقرة.
الصعبية : بالفتح ثم السكون
، آبار عذبة يزرع عليها ، لبني خفاف من بني سليم قرب
الصفحه ١٢٢ : : ثم
تفضي يعني سيول المدينة إلى سافلة المدينة وعين الصورين بالغابة ، انتهى.
وهي معروفة اليوم
في سافلة