الصفحه ٢٠٨ : ووقار ، ثم أتى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم ، فرضي
له ذلك وأثنى عليه بقوله «إن فيك لخصلتين يحبهما الله
الصفحه ٢١٣ : في الغار ، ورفيقه في الأسفار ، جزى لك الله عن أمة رسول الله صلى الله
تعالى عليه وسلم خير الجزاء ، ثم
الصفحه ٢٢٣ : :
خليليّ هذا ربع
عزة فاعقلا
قلوصيكما ، ثم
انزلا حيث حلّت
ومسّا ترابا طال
ما مسّ
الصفحه ٧ : : هذه أرواح طيبة» وفي الموطأ في حديث خروجه صلىاللهعليهوسلم إلى مكة «ثم مضى حتى إذا كان بالأثاية بين
الصفحه ٨ : شرقي الحرة مثلثان نقي ماؤهما ، وهما أثب وأثيب ، وقال في ترتيب
مجراه وغدرانه ما لفظه : ثم الأثبة ، وبها
الصفحه ١١ :
وبالخبت من أعلى
منازلهم رسم
أرجام : بالفتح ثم السكون وبالجيم ، جبل قرب المدينة.
الأرحضية : بحا
الصفحه ١٥ : : يلتقي مع مضيق الصفراء أسفل من عين
العلا.
ألبن : بالفتح ثم السكون وبموحدة مفتوحة على الأفصح ، كما سيأتي
الصفحه ١٨ : من آد يئيد أيدا ، موضع على
مقربة من المدينة.
حرف الباء
بئر أرمى : بفتح الهمزة وسكون الراء وميم ثم
الصفحه ١٩ : : ويجمع بين رواية
ذروان وذي أروان بأن الأصل ذي أروان ثم سهلت الهمزة لكثرة الاستعمال ، فصار ذروان
، ويؤيده
الصفحه ٣١ :
لا يزوج ابنته من
يزيد بن معاوية ، فباع عبد الله تلك العيون من معاوية ، ثم قبضت حين ملك بنو هاشم
الصفحه ٥١ : : بالفتح ، ما بين
قباء ومران على جهة طريق البصرة ، وذكر أبو عبيدة الجموح وعرفة ، يعني الذي بمكة ،
ثم قال
الصفحه ٥٢ :
الجنينة : تصغير جنة للبستان
، تقدمت في أودية العقيق ، ثم ماء يدفع في إضم ، وهو عقدة بين ظلم
الصفحه ٥٥ : ء ، والصواب الكسر ، قال عرّام عند
ذكر نواحي المدينة وذكر الأرحضية ، ثم قال : وحذاءها قرية يقال لها حجر ، وبها
الصفحه ٥٦ : ، وله أيضا بحرة الرّجلى واد يقال له البيضاء
فيه مزارع وعفا ، وهو في الصدقة ، ثم قال : وله بناحية فدك
الصفحه ٥٧ : وادي القرى وتيماء من ديار غطفان
وبها معدن. وذكر الأصمعي حرة فدك في تحديد بعض الأودية ، ثم قال :وحرة