الصفحه ١٢٧ :
قدوم الجيش ، فلما سمع بهم الناس تلقوهم فسألوهم فأخبروهم بالفتح ، وقالوا : لم
نستبق منهم إلا هذا الفتى
الصفحه ١٣٢ : بن الخطيم :
ألا إن بين
الشرعبيّ وراتج
ضرابا كتخديم
السبال المعضد
الصفحه ١٣٥ : :
أجل وما لعمرو فيها من نيل ، مما يجيء به السيل ، فألقى بنفسه على الفراش وقال :
ما هذا الذي تقولين إلا
الصفحه ١٣٦ : فلم يجد مانعا ، فغرق البلاد حتى
لم يبق من جميع الأرضين والكروم إلا ما كان في رءوس الجبال والأمكنة
الصفحه ١٤١ :
ولا شوقه إلا
إلى الموت والقبر
فعلّ الذي أردى
ثمودا وجرهما
سيعقب لي نسلا
على
الصفحه ١٤٣ : ، فقتله مالك بن العجلان ، فإنه قال : إن الفطيون كان قد شرط ألّا تدخل
امرأة على زوجها حتى تدخل عليه ، فلما
الصفحه ١٤٤ : ويطمئنوا فتستمكن منهم ، فصنع لهم طعاما وأرسل إلى
وجوههم ورؤسائهم ، فلم يبق من وجوههم أحد إلا أتاه ، وجعل
الصفحه ١٤٦ : ء جائر بين امرأة وزوجها من جديس ،
فأنشدت المرأة أبياتا بلغته ، فأمر ألا تزوج بكر من جديس حتى تدخل عليه
الصفحه ١٤٧ : الجزل
وإلا فخلوا بطنه
وتحمّلوا
إلى بلد قفر
وهزل من الهزل
فللموت
الصفحه ١٤٨ : اليمامة
، وكانت زرقاء العين ، فقالت لهم : إني أرى على الجبل الفلاني رجلا وما أظنه إلا عينا
، فقالوا : ما
الصفحه ١٥٠ :
وختمه بالذهب
ودفعه إلى كبيرهم ، وسأله أن يدفعه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم إن أدركه ، وإلا فمن أدركه من
الصفحه ١٥٧ : «الماجشونية» على ما تقدم في تربة
صعيب.
وقال المطري :
منازل بني خطمة لا يعرف مكانها اليوم ، إلا أن الأظهر
الصفحه ١٦١ : صلىاللهعليهوسلم : «اثبتوا فإنكم أوتادها ، وما من عبد يخطو إلى الصلاة
خطوة إلا كتب الله له أجرا».
وروى أيضا عن
الصفحه ١٦٢ : بالشعب المذكور.
وقد روى المجد في
فضل المساجد الخبر المتقدم ، إلا أنه قال : وجعل فيه ذيت مسجد رسول الله
الصفحه ١٦٤ : وأرعهم كرة بنو بياضة وبنو زريق وبنو ظفر ، وإن الأوس
والخزرج لم يلتقوا في موطن قط إلا كان لهذه القبائل فضل