الصفحه ٦٦ : إلا الصلاة فيه كان بمنزلة حجة ، وأن الخارج إليه من حين يخرج من منزله فرجل تكتب حسنة ورجل
تحط خطيئة
الصفحه ٦٨ : يؤاخذ العبد فيها بالهم قبل الفعل إلا مكة وتلا
الآية مشكل ، وأيضا فالهم العارض الوارد من غير عزم لا
الصفحه ٧٠ : أو بمكة؟
فقال : هاهنا ، وكيف لا أختار المدينة وما بها طريق إلا سلك عليها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٢ : ؟ فلم
يشرع لهم ذلك ، هذا وإجماع أهل المدينة حجة عند مالك ، والقيام بهذا العدد
بالمدينة باق إلى اليوم إلا
الصفحه ٧٤ : «ولا يحمل فيها سلاح لقتال».
الحادية والتسعون : قوله فيها أيضا : «ولا
تلتقط لقطته إلا لمن أشاد بها
الصفحه ٧٥ : مأزميها ، أن لا يهراق فيها دم ، ولا يحمل فيها سلاح لقتال ، ولا
يخبط (٢) فيها شجرة إلا لعلف» الحديث.
وفيه
الصفحه ٨٠ : يخبط شجره ، ولا
يعضد إلا ما يساق به الجمل» رواه البزار بنحوه ، ورواه ابن زبالة بلفظ «حرم رسول
الله
الصفحه ٨٦ :
الحديد المستعمل
في القماش بمصر الآن ذراع إلا ثمن ذراع ، كما اعتبرته أنا وغيري ، ومشى عليه التقي
الصفحه ٩١ : حديث مسلم المتقدم «ولا يخبط شجره إلا لعلف» : إن فيه
جواز أخذ أوراق الشجر للعلف ، بخلاف خبط الأغصان
الصفحه ٩٢ : يكن السبب قائما ، إلا أن عبارة الروضة : ولو احتيج
إلى شيء من نبات الحرم للدواء. وفي شرح المهذب أنه
الصفحه ٩٣ : المذهب سقوط الفرض بذلك مع تأثيمه. قلت : ينبغي حمله على من نقله من الحرم
ليستنجي به في الحل مثلا ، وإلا
الصفحه ٩٩ : إلا العوافي» يريد عوافي الطير والسباع «وآخر من يحشر منها راعيان من مزينة
يريدان المدينة ينعقان بغنمهما
الصفحه ١١٠ : الموفرة يقول عند موته : اللهم إني لم
أعمل عملا قط بعد شهادة أن لا إله إلا الله أحب إلي من قتال أهل المدينة
الصفحه ١١٢ : للقلوب من بواكي قديد ، ما
بقي بالمدينة أهل بيت إلا فيهم بكاء ، وقالت نائحة تبكيهم :
ما للزمان وما
الصفحه ١٢٤ : : اللهم إن قومي كذّبوني ولم يؤمنوا برسالتي إلا أن تسيل عليهم هذه
الحرة نارا ، فأسلها عليهم نارا ، قال