الصفحه ١٨٧ : دخل هاهنا لم يكن نسج
العنكبوت على بابه ، فمكث فيه ثلاث ليال ، وذكر نحوه موسى بن عقبة عن الزهري ،
وكله
الصفحه ١٩٣ : : كان قدومه في
سابعه ، وجزم ابن حزم بأنه خرج من مكة لثلاث ليال بقين من صفر ، وهذا يوافق قول
هشام بن
الصفحه ١١٠ : ؛ فمات بقديد
بعد الوقعة بثلاث ليال.
وقال الطبري : مات
بهرشى بعد الوقعة بثلاث ليال ، وكان لحماقته
الصفحه ١٢٤ : مؤمنون بك ، فتناول عصا ثم استقبلها بعد ثلاث ليال فدخل فيها
فضربها بالعصا ، فلم يزل يضربها حتى رجعت ، قال
الصفحه ٣٩ : الخدري ليالي الحرة ، فاستشاره في الجلاء
من المدينة ، وشكا إليه أسعارها وكثرة عياله ، وأخبره أن لا صبر له
الصفحه ٩٧ : السماء عين الشام وعين اليمن»
ورواه ابن زبالة بزيادة «فاتخذوا الغنم على خمس ليال من المدينة».
وروى أيضا
الصفحه ١٠٨ : تعالى صلاة إلا دعوت على بني مروان.
وبسنده أيضا إليه
قال : لقد رابني ليالي الحرة ما في المسجد أحد من
الصفحه ١٢٣ : ) تعشى الإبل (٢) بضوئها من مسيرة ثماني ليال ، وربما خرج منها العنق فذهب
في الأرض فلا يبقي شيئا إلا أكله
الصفحه ١٩٥ : : ومكث في بني عمرو
بن عوف ثلاث ليال ، واتخذ مكانه مسجدا فكان يصلي فيه ، ثم بناه بنو عمرو بن عوف ؛
فهو
الصفحه ٢١٤ :
أن قتل العصماء كان لخمس ليال بقين من شهر رمضان ، وأن عميرا كان ضرير البصر ، وسماه
رسول الله
الصفحه ٢١٧ : ، وقال ابن إسحاق : لإحدى
عشرة ليلة خلت منه ، وقيل : لسبع ليال ، وقيل : لثمان ؛ وقيل : لتسع ، وقيل : في
الصفحه ٢٣٠ :
المدينة ، فأمر بحربهم والمسير إليهم ، وأمر بقطع النخل والتحريق ، قال : وحاصرهم
ست ليال ، فسألوا أن يجلوا
الصفحه ٢٤٠ : صلىاللهعليهوسلم من غزوة بني لحيان وكان في شعبان سنة ست ، لم يقم إلا
ليالي قلائل حتى أغار عيينة في خيل من غطفان على
الصفحه ٢٤١ : : فرجعنا إلى المدينة ، فو
الله ما لبثنا بها إلا ثلاث ليال حتى خرجنا إلى خيبر مع رسول الله
الصفحه ٢٤٣ : بنت الحارث زوجة سلام بن مشكم ، ثم صار النبي صلىاللهعليهوسلم إلى وادي القرى ، فحاصر أهله ليالي وأصاب