الصفحه ١٤٢ : أغلبهم من قواد الجند (٣) ، ويكون «المقطع» مسؤول عن الإدارة وحفظ الأمن والنظام في
الولاية وأن يدفع إلى
الصفحه ١٧٧ : بمنطقة واسط ليأخذوا
عطاءهم من واردها ، فاستأثروا بالوارد وأقاموا هناك وامتلكوا الأراضي عن طريق
الإلجا
الصفحه ٥٣ : امتنع عن دفع هذا المبلغ ، وعاد بختيار بجيشه إلى بغداد ودخلها في رجب سنة
٣٦١ ه / نيسان ٩٧٢
الصفحه ٦٠ : ، وولاه
الإمارة (٥). ولما استقر شرف الدولة ببغداد ، أرسل صمصام الدولة إلى
فارس وسجن هناك (٦).
لم نسمع عن
الصفحه ٢١٧ :
ملكهم (١) ، «وصار الرسم جاريا أن يخرب الجند إقطاعاتهم ثم يردوها
ويعتاضوا عنها من حيث يختارون
الصفحه ٢١٩ :
كان يؤدي إلى
تكرار الفيضانات وانغمار الأراضي بالمياه وزيادة مساحات الأهوار والمستنقعات وكثرة
الصفحه ١١١ : ميضأة (٥).
إلا أننا لم نجد
أية معلومات عن وصف هذه الأقسام المهمة من الجامع. والظاهر أن هذا الجامع ظل
الصفحه ١١٧ :
د ـ المدارس :
أنشئت بواسط في فترة
دراستنا عدد من المدارس وسوف نتكلم في الفصل الخامس عن الدور
الصفحه ١٢٤ :
وبغداد والبصرة
والأحواز (١). مما أدى إلى أن تمر حدودها بفترات من التقلص والتوسع وذلك
تبعا للتبدلات
الصفحه ١٣٢ : ، ٤ / ٣٤١. ذيل (مخطوطة) ج ٢ ، ق ٢ ، ورقة
٦٠. وقد أشارت معظم هذه المصادر إلى أنها كانت تقع جنوب واسط على بعد
الصفحه ١٥٣ :
يقوم بالقضاء بواسط نيابة عنه (١) إلا أن المصادر لا تذكر كيف كان يتمّ تقليد هؤلاء القضاة ،
فهل كان يتمّ
الصفحه ١٦٩ : (٢). كما سكنتها جماعة من القبائل العربية في العراق (٣). ثم قدم قسم من أهل الحجاز إلى هذه المدينة وسكنوا
الصفحه ١٩٨ : ساهم في الحياة العلمية بواسط (٢) ، إلا أنه ليست لدينا معلومات عن تعدادهم وأحوالهم في هذه
المدينة.
ومع
الصفحه ٢٥١ :
ويذكر الذهبي نقلا
عن ابن عساكر قوله إن ابن الباقلاني «قدم دمشق وأقرأ بها على كتاب الغاية لابن
الصفحه ٢٥٩ : (٣) ، وأبي محمد الحسن بن أحمد الغندجاني وغيرهم (٤) ثم رحل إلى بغداد وسمع بها الحديث ثم عاد إلى واسط (٥) ثم