الصفحه ١٤٥ : » (٢) ، وهذه الوظيفة هي أقرب ما تكون إلى وظيفة مدير شرطة
المحافظة في الوقت الحاضر ، وكان يتم اختياره وتعيينه من
الصفحه ١٤٦ : عن تنظيمهم أو عددهم أو ما يدفع لهم من رواتب ، وأغلب الظن أن سبب ذلك يرجع
إلى أن هذه المدينة اتخذت في
الصفحه ١٦٣ : الوظيفة كانت تعهد إلى القاضي في
أثناء تعيينه بمنصب القضاء (٤).
لم نجد أية إشارة
عن دائرة المحتسب بواسط
الصفحه ٢٤٧ :
رحل في طلبه سنة
٤٦١ ه / ١٠٦٨ م إلى بغداد (١) ثم إلى «أوانا» وقرأ بها على أبي الفوارس محمد بن
الصفحه ٢٨٨ :
نجد إلى جانبه
أغراضا شعرية أخرى كشعر الغزل والخمر والغزل بالجواري والغلمان وغيرها (١).
أما
الصفحه ٣٣٤ : المعروف بالشمس (ت ٦٣٣ ه / ١٢٣٥ م) درس الوعظ بواسط وسمع الحديث ثم رحل
إلى مصر ، والتقى برجال الحديث وحدّث
الصفحه ٣٤٠ :
إلى واسط (١). وسوف نتكلم هنا عن طائفة من العلماء الواسطيين الذين
تلقوا العلم بواسط ثم ذهبوا إلى
الصفحه ٢٥٧ :
ابن سنان وسهل بن
أحمد بن عثمان ، وخلق كثير من الغرباء (١) ثم رحل في طلبه إلى بغداد والموصل والكوفة
الصفحه ٢٦٣ :
والشيخ أبو طالب
عبد الرحمن بن محمد عبد السميع الهاشمي الواسطي (ت ٦٢١ ه / ١٢٢٤ م) الذي قال عنه
ابن
الصفحه ٣٤٦ : النظامية وأقرأ القرآن (٢) وتخرج عليه جماعة كثيرة (٣) منهم ياقوت الحموي الذي قال عنه : «وهو شيخي الذي به
الصفحه ٢٦ :
يزداد نائبا عنه
بواسط (١) ، ثم ولى أبا عبد الله البريدي على خراج الأحواز والبصرة (٢). فلما أخر
الصفحه ١٠٩ : ، وباب الفيل (٧). ومن المرجح أن أبواب السور لم تكن تزيد عن هذا العدد.
لقد أشارت المصادر
إلى وجود سور
الصفحه ١٢٣ :
١ ـ تحديد ولاية واسط
إن المعلومات التي
توفرت لدينا لا تعطينا صورة واضحة عن حدود ولاية واسط في
الصفحه ٢٤٨ : في بلدان العالم الإسلامي ما ذكره ابن الدبيثي ،
أنه وردت إلى أبي العز القلانسي رقعة فيها سؤال عن بيتين
الصفحه ٣٠٧ :
ومأكلهم (١) وملبسهم (٢) وحرفهم (٣). ثم تحدث عن علاقة الحرارة والبرودة بلون بشرة السكان ،
فعزا سواد