الصفحه ١٧٢ : بالذكر
هنا هو أن المصادر كانت قد أشارت إلى وجود عدد من القبائل العربية في العراق في
القرن الرابع الهجري
الصفحه ١٨٣ : إلى ذلك وقد قدر الطبري عددهم بسبعة
وعشرين ألفا كان المقاتلة منهم اثني عشر ألفا ، وقد نقلهم القائد إلى
الصفحه ٢٠٣ : مناطقهم (٢). وترد إشارات إلى التناء (٣). إلا أن هؤلاء ساءت أحوالهم في ظل نظام الإقطاع فتخلى
بعضهم عن
الصفحه ٢١٨ :
كثير من الأراضي
إلى المقطعين (١).
وفي العصر
السلجوقي نجد أن الإقطاع توسع عما كان عليه سابقا
الصفحه ١٨ :
«ذيل تاريخ مدينة
السلام بغداد» لابن الدبيثي وكتب أخرى دون أن يشير إلى ذلك (١) ، إلا أن أهمية هذا
الصفحه ٤٨ : اغتنم فرصة نشوب القتال بين معز الدولة والحمدانيين (٢) ، فامتنع عن دفع ضمان واسط.
ويظهر أن علاقة
الصفحه ١٤٤ : آل تنبه الشطرنجي مقطع واسط كان يقيم ببغداد في أثناء ولايته وينوب عنه
بواسط ، جمال الدين بن الحصين
الصفحه ١٧٠ : جماعات من العلويين (٣). وتشير المصادر إلى وجود عدد من الأسر العربية بواسط (٤).
وعلى ما يبدو فإن
نفوذ
الصفحه ٢٢٨ : الموظفين في هذه المدينة.
ج ـ المدارس :
إن أقدم خبر وصل
إلينا عن مدارس واسط يعود إلى بداية القرن
الصفحه ٢٥٦ :
كثيرة عن
المحدّثين ورواياتهم وسماعاتهم وقراءاتهم وإملائهم وإجازاتهم ، والرحلة في طلبه
إلى هذه
الصفحه ٢٩٨ :
ثم حديثه ، ثم
أخبارا قليلة عنه أحيانا. وذلك لأن هذا المؤرخ كان محدثا.
وأن عنايته بعلم
الحديث هي
الصفحه ٣٢٧ :
إلى بغداد وقرأ
القرآن الكريم وعاد إلى بلده صنف في القراءات كتبا حسنة (١).
ورحل إليها من «همدان
الصفحه ٣٣٣ :
كتب عنه ابن
الدبيثي وروى عنه (١) ، ويقول عنه المنذري «ولنا منه إجازة كتب بها إلينا غير
مرة إحداهن
الصفحه ١٦ :
اطلاعا كافيا. لقد رجعنا إلى هذا المصدر في دراسة المؤسسات التعليمية ، وكذلك في
دراسة العلوم الدينية
الصفحه ٢٤٠ :
د ـ الربط :
لقد تحدثنا عن
الربط التي أقيمت بواسط في أثناء الكلام عن التطور العمراني الذي حدث في