الصفحه ١٠ :
الدراسة والتي
تزيد على ثلاثة قرون ، ومشاركة واسط في الأحداث السياسية أدت إلى سعة هذا الفصل.
أما
الصفحه ١٤ : إلى أنه يستمر في رواية الأحداث إلى سنة ٦٢٨
ه / ١٢٣٠ م. وقد أورد معلومات واسعة ووافية ودقيقة عن مشاركة
الصفحه ١٣٥ : (٩) ، أودسه (١٠)» ويقول (١١) ، في أثناء كلامه عن محطات الطريق بين بغداد وواسط : «...
ثم إلى نهر سابس مرحلة ثم
الصفحه ٢١ : .
ولا بد لنا من
الإشارة إلى استفادتنا مما كتب عن هذه المدينة في دائرة المعارف الإسلامية ، فقد
قدمت لنا
الصفحه ٢٧٦ : (٢) الذي سمع منه كثيرا وروى عنه كما يقول ياقوت (٣) وأبو إسحاق الرفاعي الذي قرأ عليه ألف ديوان من الشعر على
الصفحه ٣١٨ :
د ـ علوم أخرى :
إلى جانب ما تقدم
من العلوم التي ظهرت بواسط نجد أن العالم أبو يحيى عماد الدين
الصفحه ٣٥٨ : واسط إلى بغداد
والموصل وحدّث وكتب عنه الناس هناك (٦) وكان «فيه فضل وتميز له شعر حسن» كما يقول ابن
الصفحه ٣٦٣ : ثم عاد إلى واسط
وحدث بها (٢) ، كتب عنه أبو سعد السمعاني بواسط وروى عنه وأثنى عليه (٣).
أما أولاده
الصفحه ٣٧٠ :
وإلى جانب هذه
البيوتات التي اشتهرت في الحديث ، والفقه ، وقراءة القرآن الكريم كان هناك بيت آخر
له
الصفحه ٧٢ : بن المجلي العقيلي إلى حديثة عنه فأقام بها. ابن الجوزي ، المنتظم ،
٨ / ١٩٤ ، ١٩٥. الراوندي ، راحة
الصفحه ١٤٣ : ونزل على بغداد
وحاصرها ، فاستعد الخليفة لدفعه عن بغداد ، ثم أرسل إلى أمراء الأطراف فأمرهم
الصفحه ٣٢٩ :
كان يتردد إلى
علماء مدن واسط وسمع منهم وكتب عنهم وأشاد بفضلهم وعلمهم (١). رحل إلى دمشق طلبا للعلم
الصفحه ٤٥ :
وفي اعتقادنا أن
سبب ذلك يرجع إلى عدم دفاع البريديين عن واسط عند مهاجمة البويهيين لها وتركهم
الصفحه ٦٨ :
بغداد ، فكتبوا
إلى البساسيري أن يدفع عنهم نور الدولة ويأخذ الإقطاع (١) ، إلا أن المصادر أمسكت عن
الصفحه ١٢٥ : المنطقة. ثم إن كلامه عن البطائح والطيب غير واضح ، فهل أن
البطائح والطيب من واسط أم لا؟ كما أننا لم نجد