الصفحه ٤٠١ : أنه كان نائبا عن القاضي أبي محمد الحسن بن الدامغاني).
(٣) ذيل (المخطوطة) ج
٢ ، ق ١ ، ورقة ١٥٤ (ويذكر
الصفحه ٤١٥ :
١٠ ـ «معجم السفر»
نسخة الدكتورة بهيجة الحسني ، وهي مصورة عن نسخة معهد المخطوطات بجامعة الدول
الصفحه ١٥٧ : الأمانة ، عفيفا عن المحارم متوقيا المآثم
بعيدا من الريب مأمونا في الرضا والغضب ، مستعملا لمروءة مثله في
الصفحه ٢٤٦ : العشر» لأبي العز القلانسي (٣) ، وأسند قراءة أبي عمرو (٤) عن أبي قرة عن أبي بكر بن مجاهد «ولم يكن في عصره
الصفحه ٢٦١ : عدد كبير من طلاب الحديث من بغداد ومن شتى أنحاء العالم الإسلامي وسمعوا عليه
، وكتبوا عنه (١) كما سمع
الصفحه ٢٨٥ : أهل واسط كانوا يقصدون هذه الأديرة
أيضا إلا أن المصادر أمسكت عن ذكرهم (٧).
ومن أديرة واسط
التي تردد
الصفحه ٣٠٠ :
أخباره ، ومن روى
عنهم ورووا عنه وحديثه إن كان محدثا ، ومؤلفاته إذا كان المترجم مؤلفا ، ثم تاريخ
الصفحه ٣٤٨ : م ،
أجاز له الخليفة الناصر لدين الله وحدّث عنه (١) ، وعن شيوخه البغداديين والواسطيين (٢).
وأبو الحسن علي
الصفحه ٣٦٥ :
عنه وأثنى عليه (١) وكتب بالإجازة للإمام الحافظ أبي محمد بن عبد العظيم بن
عبد القوي المنذري غير مرة
الصفحه ٤١٣ : الدراسات العليا بجامعة بغداد برقم ١٢٣٧ مصورة عن نسخة دار الكتب
الوطنية بباريس.
البلاذري
: أحمد بن يحيى بن
الصفحه ٥ :
الإهداء
إلى زوجتي الفاضلة
أم أوس التي كانت رفيقة الدرب في أثناء دراستي الماجستير والدكتوراه
الصفحه ١٠٧ : (٤).
وهناك إشارات إلى
أسواق أخرى كانت بواسط ، إلا أننا لا نعلم موقعها من المدينة ، منها : سوق
الأنماطيين
الصفحه ١١٩ : إلى مؤسسه الشيخ
أبي المفضل محمد بن أحمد بن عبيد الله الآمدي الواسطي المعروف بابن الأغلاقي (ت
٥٧٨ ه
الصفحه ١٢٧ : من الجانب الشرقي في آخر سقي النهروان إلى أن تصب دجلة في البحر كله من كسكر
، فتدخل فيه على هذا البصرة
الصفحه ١٥٢ : كان يقترح أسماء قضاة واسط ثم تقدم إلى صاحب الديوان للموافقة
على تعيينهم (٢) وأن بعض الخلفاء في العصر