الصفحه ٢٧٧ : » (٢).
صنف كتابا درّسه
علماء النحو بواسط. غير أن المصادر لا تشير إلى اسم هذا الكتاب (٣) وقد أورد له مترجموه
الصفحه ٢٨٦ : عند الجامدي ، وابن التمار
الواسطي ، وربما يرجع ذلك إلى زيادة النفوذ الديني بواسط في هذه الفترة من جهة
الصفحه ٢٩١ :
وتبدل أخلاق
أبنائه (١) ، وترجع أسباب هذه الشكوى إلى أن أخلاق أفراد المجتمع
وسلوكهم غالبا ما تتأثر
الصفحه ٣٠٩ : صنفها أطباء هذه المدينة
، أو تدريس الطب فيها ، فقد أشارت المصادر إلى أن «تياذوق» (ت ٩٠ ه / ٧٠٨ م) طبيب
الصفحه ٣٥٣ : بن نغوبا وكتب عنهما (٤). ثم رحل إلى بلاد كثيرة طلبا للحديث وحدث (٥).
والحافظ أبو محمد
عبد القادر بن
الصفحه ٣٥٥ : الباقلاني وآخرين ثم غادرها إلى بغداد سمع الحديث من
كبار المحدثين وحدّث (٢).
وأبو السعود محمد
بن محمد بن
الصفحه ٤٣٩ : ١٩٥٥ م).
آل
ياسين : محمد مفيد.
١٩٣ ـ «الحياة
الفكرية في العراق في القرن السابع الهجري» (بغداد ١٩٧٥
الصفحه ١٥٨ : الوكيل فهو
الذي يعرف اليوم بالمحامي (٤) ، وكان يتولى مهمة المرافعة أمام القاضي وكالة عن موكله
لقاء مبلغ
الصفحه ٢٢٤ : علميا أيضا غير أن المصادر أمسكت عن الإشارة
إليها.
وقد تولى التدريس
بجامع واسط عدد من كبار العلماء منهم
الصفحه ٣١٩ :
الأول منه عن الأشجار وأنواعها وخصائصها ، وقدم لنا معلومات مفصلة عن البيئة التي
تنمو فيها هذه الأشجار
الصفحه ٤١٤ : الملوك والأمم» ١٢ جزءا نسخة مكتبة المجمع العلمي العراقي برقم ٧٧٩ عن الأصل
الموجود في مكتبة أحمد الثالث
الصفحه ١٥ :
السنين ، ومحفوظة بدار الكتب المصرية أخبارا مفصلة عن مشاركة واسط في الأحداث
السياسية طيلة العصور العباسية
الصفحه ٢٥٨ : أحمد بن مبارك بن نغوبا الواسطيين
وغيرهم ورووا عنه (٤). وقد سأله أبو طاهر السلفي عن جماعة من العلما
الصفحه ٣٠٢ : ، وآخرين تأخرت وفياتهم عن سنة ٦٢١
ه / ١٢٢٤ م (٢) وهو في ثلاثة أجزاء إلا أنه لم يصل إلينا كاملا (٣).
أما
الصفحه ٣٧٢ : ، عقود الجمان (مخطوطة)
ج ٥ ، ورقة ٢٣ ، ٢٤. الصفدي ، الوافي بالوفيات ، ٢ / ١١٩ نقلا عن ابن النجار. ابن