الصفحه ٢٩٥ :
القدماء ، وإنما نجد الشعراء يفخرون بالعلم وإعارة كتبهم للآخرين (١) ، ومساعدتهم (٢) ويرجع السبب في ذلك إلى
الصفحه ٣١٠ : الحجاج بعد وفاة أستاذه ، ثم قدم إلى بغداد في آخر
عمره ، ودخل في خدمة عيسى بن موسى (٢) ، وكان كما يقول
الصفحه ٣٢٥ :
م) قدم بغداد وسمع الحديث ثم ذهب إلى واسط والتقى برجال الحديث بها ، وحدث بدمشق
وحمص ثم تولى القضاء بها
الصفحه ٣٨٤ :
علاء الدين
تنامش (١)
٥٦٨ ه / ١١٧٢ م
آل تنبه
الشطرنجي (٢)
٥٧٥
الصفحه ٤٤٦ : » مطبعة الحيدري ، طهران (١٣٧٧ ه / ١٩٥٧ م).
معروف
: ناجي.
٢٤٩ ـ «عروبة
العلماء المنسوبين إلى البلدان
الصفحه ١٩ : معلومات فريدة عن الحياة الاجتماعية بواسط لا نجدها في سواه من المصادر فقد
ذكر عددا من الجواري والغلمان
الصفحه ٧ : المدن ، وتوزيع العطاء على مقاتلتها أدى إلى
ارتفاع القوة الشرائية لعدد كبير من سكانها ، وارتفاع مستوى
الصفحه ٨ :
العناصر ، اختلطوا
بالسكان الأصليين وساهموا في الحياة الاقتصادية في هذه المدن مما أدى إلى ضعف
الصفحه ١١٦ : غالب محمد بن
الحسين بن أحمد بن حمدون ، المقرىء المحدث ، الشاهد.
(٣) ينسب إلى أبي
محمد عبد الله بن
الصفحه ١٣٣ : للصينية وأعمالها (٢) ، وأشارت المصادر إلى قضاة آخرين كانوا قد تقلدوا القضاء
في هذه المدينة (٣) ، ويذكر
الصفحه ٢٢٣ : ء وتلامذتهم بواسط.
لقد أشارت المصادر
إلى النشاط العلمي في أول جامع انشئ بواسط الذي أطلق عليه المؤرخون اسم
الصفحه ٢٣٥ : بواسط ، تنسب إلى شرف الدين أبي الفضائل إقبال بن عبد الله
الشرابي الشافعي (ت ٦٥٣ ه / ١٢٥٥ م) الذي أمر
الصفحه ٢٤٩ : وآخرين (٢) ، ثم قدم إلى بغداد في سنة ٥٢٣ ه / ١١٢٨ م وقرأ القرآن
الكريم على أبي عبد الله الحسين بن محمد
الصفحه ٢٦٠ : محمد بن أحمد بن حمد وآخرين (١) ثم ذهب إلى بغداد طلبا للحديث في سنة ٥٠٨ ه / ١١١٤ م وسمع
بها «صحيح
الصفحه ٢٧٠ : / ١١٩٩ م (٤) وفي هذه السنة عاد إلى واسط ، وتولى القضاء والإشراف على
الديوان ثانية سنة ٥٩٨ ه / ١٢٠١