الصفحه ٤٧ :
الخليفة المستكفي بالله لهم سرّا يستدعيهم للقدوم إلى بغداد (١) ، ثم إن أحمد بن بويه عندما بلغه مرض توزون
الصفحه ٨٠ :
سيف الدولة صدقة
بالحلة مستنجدا به (١).
سار صدقة على رأس
جيشه إلى بغداد وحاصرها ، وطلب من الخليفة
الصفحه ١٤٩ : إلا أنه بسبب التداخل الموجود في عمل الموظفين في الدولة
العباسية ، فقد كان يعهد إلى الناظر أحيانا إضافة
الصفحه ١٥٥ :
المصادر لا تذكر
كيف كان يتم ترتيب هؤلاء القضاة ، هل كان بتخويل شخصي من قاضي واسط دون حاجة إلى
الصفحه ١٨٥ : العصر
الأموي كانوا من السنة. وبعد أن انتقل الحكم إلى العباسيين نجد ما يشير إلى وجود
أنصار للعلويين
الصفحه ١٨٨ : . فكانوا يناصرون مذهب على حساب مذهب آخر ، فأدى ذلك إلى قيام
الفتن والخصومات بين أصحاب المذاهب المختلفة
الصفحه ١٩٤ : يوحنا بن نرسي إلى واسط وأقام بدير واسط خمس سنين (٤). كما ذكر عمرو بن متى أن الخليفة المطيع لله (٣٣٤
الصفحه ١٩٩ :
عبد الله محمد بن يحيى بن فضلان (ت ٦٣١ ه / ١٢٣٣ م) فقد كتب إلى الخليفة الناصر
لدين الله (٥٧٥ ـ ٦٢٢ ه
الصفحه ٢٢٦ :
وغيرهم كثير لا
يتسع المجال هنا لذكرهم (١).
وأخيرا لا بد من
الإشارة إلى أنه جاء في المصادر ذكر
الصفحه ٢٣٢ : تولى القضاء بواسط سنة ٥٨٤ ه / ١١٨٨ م (٢).
لا توجد أية إشارة
إلى تاريخ بناء هذه المدرسة أو موقعها
الصفحه ٢٤٥ : الرفاعي (٦) ، وأبي محمد عبد الله بن أبي عبد الله العلوي (٧) ثم رحل في طلبه إلى بغداد والكوفة والبصرة ومكة
الصفحه ٢٦٤ :
وإضافة إلى ما
تقدم فقد أشارت المصادر إلى عدد آخر كانوا من شيوخ الحديث في هذه المدينة ، منهم
من حدث
الصفحه ٢٧٤ :
الجيدة بعلوم العربية كما يقول السمعاني (٣) ثم ذهب إلى بغداد ولقي أبا سعيد الحسن بن عبد الله السيرافي
الصفحه ٢٨٠ : شهرتهم فظلوا من الشعراء المغمورين ، فالخلفاء العباسيون كانوا ينظرون إلى أهل
واسط نظرة شك وارتياب
الصفحه ٢٩٣ :
إلى أن هؤلاء
كانوا يخشون منافسة الخلفاء والوزراء وكبار الموظفين ببغداد ، لأنهم كانوا تابعين
لهم