الصفحه ٤٦ :
الخليفة وتوزون واسط ، كاتبه توزون وقلده واسطا ، فدخلها جيش ابن البريدي وقدموا
هدايا إلى الخليفة وتوزون
الصفحه ٥٠ : بلغت هذه
الأنباء معز الدولة كتب إلى وزيره المهلبي يأمره بالمسير من البصرة إلى واسط ،
واتخاذها مركزا له
الصفحه ٥٢ : أخبار
تقدم جيش بختيار إلى عمران ترك مقره وانسحب إلى موضع آخر في البطائح وأقام به (٤) ، فعندما جاءت أيام
الصفحه ٦٥ :
سار جلال الدولة
بعسكره إلى الأحواز واستولى عليها ثم نهبوا وسبوا الكثير منها (١). فلما علم أبو
الصفحه ٧٦ :
السياسية في
العراق من جراء قوة السيادة السلجوقية في هذه الفترة ، كما أننا لم نجد ما يشير
إلى نزاع
الصفحه ١٥٩ : ، فكان منهم : الشافعي (٢) والحنفي (٣) والمالكي (٤) والحنبلي (٥) ، ولم نجد ما يشير إلى وجود قاض شيعي. إلا
الصفحه ١٦٢ : بالثقة والأمانة ، خبيرا
بصناعتهم ، بصيرا بغشهم وتدليسهم ، يشرف على أحوال أهل صنعته ويوصل أخبارهم إلى
الصفحه ١٧٤ : الشرقي من واسط (٢) هي مدينة فارسية قديمة كان يسكنها الفرس (٣).
وقد وردت آخر
إشارة إلى الفرس بواسط عند
الصفحه ٢٦٦ :
من أجل الحصول على
تأييد أصحاب هذا المذهب لكي يستعينوا بهم على تحقيق هدفهم فأدى ذلك إلى انتشار هذا
الصفحه ٢٧٣ :
الحديث من كبار
المحدثين (١) ، ودرسوا على أئمة اللغو والنحو (٢) ، كان يدفعهم إلى ذلك حرصهم على
الصفحه ٣٢٣ : (ت ٦١٧ ه / ١٢٢٠ م) سمع الحديث
بمكة وبغداد ثم قدم إلى واسط والتقى بأبي الفتح محمد بن أحمد بن المندائي
الصفحه ٣٣٠ :
أحمد التمار ثم رحل إلى بغداد وحدث عنهم (١).
ورحل إليها من «زنجان»
أبو حامد محمد بن الحسن بن محمد
الصفحه ٢٣ : واسط للمرة الثالثة والي واسط يدخل في طاعة البويهيين ،
استيلاء البويهيين على واسط للمرة الرابعة ، ظهور
الصفحه ٣٤ : معركة في الماء هزم فيها أصحاب البريدي ، فاضطر للرجوع إلى واسط بعد أن مكث
في الوزارة ٢٤ يوما (٥).
ولما
الصفحه ٣٩ : كان قد أدرك تحرّج موقفه وضعفه ، فهرب إلى بغداد
، فأضرموا النار في معسكره ونهبوه (٢). ولما علم أمير