الصفحه ٣٥٩ : جماعة وتخرّجوا
به وأثنوا عليه ـ كما تقدم (٦) ـ وإلى جانب معرفته الجيدة بالعلوم العقلية فقد ذكر ابن
الصفحه ٤١٩ : المصنفين» مطبعة وكالة المعارف ، استانبول ١٩٥٥.
٣٨ ـ «إيضاح
المكنون في الذيل على كشف الظنون» عني بتصحيحه
الصفحه ٤٣٧ : م) ، ج ٨ (مطبوع بالآلة الكاتبة) ، مكتبة الدراسات العليا ، كلية
الآداب ، جامعة بغداد.
ابن
منظور : أبو الفضل محمد
الصفحه ٧٩ :
وفي سنة ٤٩٥ ه /
١١٠١ م راسل جماعة من عسكر واسط والي البصرة إسماعيل بن سلانجق واستدعوه لتسليم
الصفحه ٨٦ :
أمر السلطان محمود
، عماد الدين زنكي بالمسير من واسط إلى بغداد لنجدته فجمع عماد الدين عسكرا كبيرا
الصفحه ٩٥ :
واصل إلى واسط ،
فخاف الناس منه خوفا شديدا ، فلم يصل إليها» (١).
وفي سنة ٥٦٢ ه /
١١٦٦ م سار شملة
الصفحه ١٧٩ :
من جيشه مما أدى
إلى فشله وعودته إلى البصرة (١). ويذكر ابن الأثير أنه في سنة ٥١٦ ه / ١١٢٢ م أمر
الصفحه ٢٠٤ : البري الذي يبدأ من الكوفة عبر الفرات ، ثم طريق البطائح إلى واسط ثم إلى
الأحواز ثم إلى شيراز في فارس
الصفحه ٣٥٤ :
(ت ٦١٢ ه / ١٢١٥
م) من أهل الموصل ، رحل إلى بلاد كثيرة طلبا للحديث (١) ثم قدم واسط وسمع الحديث من
الصفحه ٨١ : / حزيران ١١٠٣ م على رأس
جيش كبير إلى واسط واستولى عليها ثم أمر الأتراك بمغادرة واسط ، فسار جماعة منهم
إلى
الصفحه ٩٧ :
في العراق فحاولوا
الاستيلاء على بغداد ، فأدى ذلك إلى الاستيلاء على واسط أربعة مرات قبل دخولهم
الصفحه ٣٣١ :
أما العلماء
الواسطيون الذين تلقوا العلم بواسط ثم رحلوا إلى بلدان العالم الإسلامي وقرأوا
القرآن
الصفحه ٣٣٨ : من العلماء الذين قدموا إلى واسط هم من المشرق وذلك لقرب هذه المدينة من
المشرق ، وانتشار المذهب الشافعي
الصفحه ٣٣ : بجكم إلى واسط ، إلا أنه لقي حتفه في طريق عودته على
يد جماعة من الأكراد بين الطّيّب والمذار في ٢١ رجب
الصفحه ٥٨ : الدولة في مدينة واسط إلا أن ابن بقية أشار عليه بالمسير
إلى الأحواز ، فسارا على رأس جيش فدارت بين الفريقين