الصفحه ١٠٣ : يسمى (عمر واسط) (٦) ، ومحلة الحزّامين ، ويبدو أنها كانت من كبريات محلات واسط
فقد قال عنها ياقوت : إنها
الصفحه ١١٣ :
التركي (١) ، كان يقع في الجانب الشرقي من المدينة (٢). إن أقدم ما وصلنا عن هذا الجامع ما قدمه ابن
الصفحه ١٣٦ : التي تكلمنا عنها من قبل. أما المدن التي جاء ذكرها في النص الأول ،
فإنها كانت مراكز ، إدارية ترتبط بها
الصفحه ١٣٨ : كانت تقع إلى الجنوب من واسط.
(١٣) ابن رسته ،
الأعلاق النفيسة ، ١٨٢. الطبري. ٩ / ٥٢١ ـ ٥٢٣ ، ٥٢٥. ابن
الصفحه ١٤٨ : يشير
إليها في هذه المدينة قبل هذا العصر. والناظر كان الموظف المسؤول عن تنظيم واردات
ولاية واسط ونفقاتها
الصفحه ١٦٤ :
إن أقدم إشارة
وصلتنا عن نقابة الطالبيين بواسط جاءت عند ابن الجوزي ، فقد ذكر أنه في سنة ٣٦٩ ه
/ ٩٧٩
الصفحه ١٩٣ : الجاثليق ببغداد (٣).
وفي فترة دراستنا
أشارت المصادر إلى وجود أديرة بواسط ومنطقتها منها : «دير واسط
الصفحه ١٩٦ : المصادر إلى وجود اليهود بواسط في العصر العباسي (٣) أما تعدادهم بواسط فإننا لم نجد إلا إشارة واحدة جاءت في
الصفحه ٢١٢ : الصاغة (١٤) ، ومن المرجح أنه كانت لهم محلات ودروب أخرى إلا أن
المصادر أمسكت عن ذكرها.
إن تجمع هؤلاء في
الصفحه ٢٢٩ :
السادس الهجري / الثاني
عشر الميلادي (١) غير أنه من المرجح أن نشوء المدارس في هذه المدينة يعود
إلى
الصفحه ٢٤٢ : وردت في
المصادر أخبار غير قليلة عن دورها الثقافي منها : يذكر القفطي أنه عندما جاء أبو
الفتح عثمان بن
الصفحه ٢٩٤ :
الأصبهاني الذي كان معاصرا له (١).
وأخيرا لا بد من
الإشارة إلى الفنون الشعرية الأخرى التي ظهرت بواسط ، فقد
الصفحه ٣١٣ : ذكر نشاطاتهم
العلمية الأخرى.
وإضافة إلى ما
تقدم فقد كان يطلق على الصيدلاني لقب العطار (٣) ، وقد يكون
الصفحه ٣٢١ : القزويني في مجال هذا العلم (٣).
ونجد للقزويني
آراء في «علم النفس» تكلم فيها عن القوى العقلية والقوى
الصفحه ٣٤٥ : الطيوريين أقرأ
القرآن الكريم (٣) ، كتب عنه ابن الدبيثي ، وابن النجار وأثنيا عليه (٤).
ومن كبار النحويين