الصفحه ٤٣١ :
١٩٦٠ ـ ١٩٦٩).
١٢٩ ـ «اختلاف
الفقهاء» عني بنشره : يوسف شاخت (ليدن ١٩٣٣ م).
الطوسي
: أبو جعفر بن
الصفحه ٢٢ : قيمة عن تحديد
منطقة واسط ومدنها وقراها وأنهارها وطرق المواصلات فيها. ومقالة الدكتور بشار عواد
معروف
الصفحه ١١٤ :
٣
ـ جامع ابن رقاقا : كان يقع في الجانب الشرقي من واسط على دجلة (١) ، لم نجد أية معلومات عن ابن
الصفحه ١٢٨ : إلى ضمان واسط وكسكر تتردد في المصادر منذ الربع الأخير من القرن الثالث
الهجري (١).
وجاء في قائمة علي
الصفحه ١٦١ :
استمرار هذه
المؤسسة الإدارية ، إلا أن هذه المصادر لم تمدنا بأية معلومات عن واجبات المحتسب.
ولكن
الصفحه ٢٠٦ :
وشعراء (١) بواسط ، إلا أننا لم نجد أية معلومات عن مستواهم المعاشي.
ويبدو أن قسما
منهم كانوا فقرا
الصفحه ٢٣٦ :
الفوطي أنه «وقف
عليها الوقوف الجليلة» (١) وعهد إلى أبي حفص عمر بن أبي بكر إسحاق الدورقي أن يتولى
الصفحه ٢٤٣ :
للقراءة والسماع
عليه إلى حين وفاته (١).
وكان بيت أبي علي
أحمد بن محمد بن جعفر بن مختار الواسطي
الصفحه ٢٥٠ : العشر تلاوة عن القلانسي (٢). ثم سمع الحديث من كبار المحدثين (٣) ، وقدم بغداد وقرأ القرآن الكريم على عدد
الصفحه ٢٩٢ :
كسا واسطا ثوب
أمّ القرى
نفى جوده الفقر
عن أهلها
فعاد المقلّ بها
مكثرا
الصفحه ٣٦٠ : الموظفين فيها ، فقد أشارت المصادر إلى أنه
حدث بواسط وسمع منه جماعة (٣).
ثم بيت الأزدي كان
«معروف بالصلاح
الصفحه ٣٧٤ : الإسلامي الأخرى.
٤ ـ إن الدور
أسهمت هي الأخرى في نشر الثقافة إلى جانب المؤسسات العلمية الأخرى فمن المرجح
الصفحه ٢٤ : ملكشاه على واسط ،
استيلاء مسعود بلال على واسط ، استيلاء والي البصرة على واسط ، استيلاء ملكشاه على
واسط
الصفحه ٩٦ :
ومن الممكن إرجاع
هدوء الحالة السياسية بواسط في هذه الفترة إلى عدة عوامل منها :
١ ـ هدوء الحالة
الصفحه ١٠٢ : العمراني طيلة العصر العباسي ، فالبلدانيون الذين
زاروها في فترات مختلفة أو الذين كتبوا عنها قد لاحظوا هذه