الصفحه ١٦٠ : م) ، الذي جاء عنه أنه من بيت معروف «بالقضاء والعدالة
والعلم والرواية» (٢) ، وبيت القاضي أبي الفضل عبد الرحيم
الصفحه ٢٣٠ : هذه المدينة
إلا أن المصادر أمسكت عن ذكرها.
هذا وقد أنشئت
بواسط في هذه الفترة عدة مدارس هي :
مدرسة
الصفحه ٣٦١ : السلفي وقرأ عليه بواسط وروى عنه ووصفه بالصلاح
والديانة (٦).
أما ابنه الثالث
فهو الشيخ أبو الكرم نصر
الصفحه ٣٦٢ :
م) كان أحد المعدّلين بواسط (١) ، سمع الحديث بواسط من كبار المحدثين ورحل في طلبه إلى
بغداد ، والتقى بشيوخ
الصفحه ٨٤ : سنة ٥١٦ ه / ١١٢٢ م وجه
دبيس جماعة من أصحابه إلى إقطاعهم بواسط ، فلما وصل هؤلاء منعهم أهل واسط ، فلما
الصفحه ١١٠ : السياسية الهامة التي شهدها العراق في هذا العصر والتي
أشرنا إليها سابقا ، مما أدى إلى ترميمه وتجديده عدة
الصفحه ١١٥ : إلى سكن ولاة واسط في العصر العباسي فيها ، إلا أنه يمكن القول إن هؤلاء
الولاة كانوا قد اتخذوها سكنا لهم
الصفحه ١٣١ : العباسي فقد أشارت المصادر إلى أسماء بعض ولاتها
في القرن الرابع الهجري / العاشر الميلادي (٤). كما أصبح لها
الصفحه ٢٦٧ :
عنه كتبه واستوعب
علمه» (١) ثم عاد إلى واسط ودرّس الفقه ثم تولى القضاء بها (٢) درس عليه عدد من
الصفحه ٢٧٨ : المبارك
بن نغوبا الذي سمع منه المقامات عن الحريري (٤) ، ثم درّس النحو بواسط وتخرج به عدد من النحاة في هذه
الصفحه ٢٨٣ :
وسنحاول هنا أن
نتحدث عن أثر جمال الطبيعة والحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في الأغراض
الصفحه ٢٩٠ :
وبما أن معظم
الشعراء في هذه المدينة كانوا ينتمون إلى الطبقة الفقيرة (١) ، فإننا نجد أن شعرهم عكس
الصفحه ٣٥٢ : بن نغوبا وآخرين ثم عاد إلى بغداد وحدث عنهم. روى عنه ابن
النجار وأثنى عليه (١).
ومؤرخ بغداد محب
الصفحه ٣٧٦ : الأشخاص الذين قاموا بانشائها.
وفي دراستنا
للإدارة في الفصل الثالث توصلنا إلى تحديد ولاية واسط ، رغم أن
الصفحه ٤٠٣ :
زكريا بن محمد بن محمود القزويني (٥)
٦٥٢ ـ ٦٥٦ ه / ١٢٥٤ ـ ١٢٥٨ م
وهناك إشارات إلى
قضاة