الصفحه ١٩٥ : إلى الشمال من مدينة واسط (٣) ، والآخر هو «دير العمال» الذي كان يقع إلى الجنوب منها (٤). إلا أنه ليست
الصفحه ١٩٧ : إلى أنهم سكنوا
في منطقة أخرى من العراق طيلة فترة دراستنا ، وقد هاجر هؤلاء إلى هذه المنطقة من
مدينة
الصفحه ٢٠٠ : النظام قائما في هذه المدينة طيلة العصر الأموي (٢).
أما في العصر
العباسي فقد سكن واسط إلى جانب العرب
الصفحه ٢٢٠ : على رأس جيشه إلى واسط للاستيلاء عليها
، فدافع عنها أتراك واسط والعامة ، ودارت معركة بين الطرفين هزمت
الصفحه ٢٣٩ : ايتيه ethe الجزء الأول من الكتاب إلى الألمانية وطبعه في ليبزك سنة ١٨٦٨ م
كراتشكوفسكي ، ١ / ٣٦٦. كما ترجم
الصفحه ٢٤١ : كان يسكن في رباط قراجة ، وكان الأصبهاني يلتقي به
بواسط فأشار إلى فضله على الأدب هناك (٢).
ويتضح من
الصفحه ٢٦٨ : عنه ابن الدبيثي
بأنه كان «عالما عاملا ناسكا حسن الطريقة» (٢) درس الفقه بواسط على الفقيه أبي جعفر هبة
الصفحه ٣١٧ : الناس عنه شيئا من مصنفاته» (٢) وكذلك نبغ في هذه الفترة من العلماء أبو العباس أحمد بن
ثبات الهمامي
الصفحه ٣٢٢ :
والدراسة عليهم ،
وقد درس البعض منهم في هذه المدينة ، كما رحل عدد من العلماء الواسطيين إلى بلدان
الصفحه ٣٢٦ :
إلى واسط ، وسمع
الحديث بها وكتب عن أبي طالب بن الكتاني وآخرين (١). ثم سافر في طلبه إلى مدن أخرى
الصفحه ٣٥٠ :
القاضي أبي جعفر
محمد بن إسماعيل العلوي وآخرين ثم عاد إلى بغداد وحدث عنهم (١).
وأبو الخير
المبارك
الصفحه ٣٥١ :
وذكر الرحالة أبو
عبد الله ياقوت بن عبد الله الحموي البغدادي (ت ٦٢٦ ه / ١٢٢٨ م) أنه ذهب إلى واسط
الصفحه ٣٥٦ : المدن التي تقدم الكلام عنها ، ومن مدن
أخرى من العراق (٢).
ولا بد من الإشارة
إلى أن هناك عددا من طلاب
الصفحه ٣٧٥ : هذه المدينة وقفت في سنة ٦٥٦ ه
/ ١٢٥٨ م مع بغداد للدفاع عن الخلافة ضد اعتداء التتر مما أدى إلى قتل عدد
الصفحه ١٤١ : الريان
كان في سنة ٣٨٨ ه / ٩٩٨ م وزيرا بواسط (٣) ، إلا أن هذه المصادر لم تزودنا بأية معلومات عن واجباتهم