الصفحه ٢٧٩ :
وإلى جانب ما تقدم
من اللغويين والنحاة بواسط فقد ذكرت المصادر عددا آخر منهم درسوا اللغة والنحو
الصفحه ٣٠٨ : (٩).
وقسم العالم إلى
سبعة أقاليم (١٠) ، ثم تحدث بصورة مفصلة عن الجبال والأنهار والعيون والآبار
في العالم
الصفحه ٣٠٤ : كتاب يبحث في الجغرافية التاريخية ، قسم فيه العالم
إلى سبعة أقاليم ، وأورد معلومات تاريخية مفيدة عن
الصفحه ٣١٥ : كان قد قرأ علم الأوائل ،
وانفرد بمعرفة علم النجوم وأجاد في ذلك ، واشتهر به ، رحل إلى بغداد وأقام بها
الصفحه ٣٦٦ :
وقرأ عليه أبو سعد
السمعاني مقامات الحريري. وكتب عنه (١).
وعلى الرغم من
شهرته بالعلوم المتقدمة
الصفحه ١١ : هذه المدينة كان يتألف من ثلاث طبقات هي : طبقة الخاصة ، والطبقة المتوسطة ،
وطبقة العامة ، وقد تحدثنا عن
الصفحه ٢٧ : علم ابن رائق توجه على رأس جيش إلى واسط وطرد
البريديين منها (٤) ، ثم اتخذها مركزا لإدارة العمليات
الصفحه ٦١ : وفاته سنة ٣٦٧ ه / ٩٧٧ م
من جهة (٣) ، وتبعية إمارتهم في هذه الفترة إلى بني بويه من جهة أخرى (٤) ، حال
الصفحه ٧٠ : (١). وعلى أثر هذه المعركة انحاز قريش بن بدران إلى البساسيري
، وسار معه إلى الموصل ، فدخلها وأقام الخطبة فيها
الصفحه ١١٨ :
قائمة قبل سنة ٥٧٣
ه / ١١٧٧ م (١). والمدرسة الشرابية التي تنسب إلى شرف الدين أبي الفضائل
إقبال بن
الصفحه ١٣٧ :
عادة بالمراكز
الإدارية الرئيسية.
وإضافة إلى ما
تقدم فقد جاء في المصادر ذكر لعدد من المدن والقرى
الصفحه ١٤٠ : (٢) ، وكان الوالي في هذا العصر يتولى الحرب والخراج (٣).
ومما تجدر الإشارة
إليه هو أن المعلومات عن ولاة واسط
الصفحه ١٧٣ :
ومع أنه ليست
لدينا أخبار واضحة عن هؤلاء الأسرى ولكن الراجح أنهم كانوا قد استخدموا للخدمة في
بيوت
الصفحه ١٨٧ :
السلجوقي فإننا لم نجد ما يشير إلى قيام فتنة مذهبية في هذه المدينة ، ومن المرجح
أن السياسة التي اتبعها
الصفحه ١٩٢ : ، إلى جانب كونها مؤسسات دينية (٢).
وعندما فتح العرب
المسلمون العراق تمتع النصارى في هذه المنطقة بقسط