الصفحه ٣٥٧ : العراق الأخرى للدراسة عليهم.
٤ ـ إن عدد طلاب
العلم الواسطيين الذين غادروا واسط إلى مدن العراق المختلفة
الصفحه ٣٧٧ :
أخرى. كما سكن في
هذه المدينة إلى جانب المسلمين عدد من الطوائف الدينية كانت علاقتهم بالمسلمين
علاقة
الصفحه ١١٢ : الأرجح ، وقد شيد على أنقاضه وبقاياه القليلة جامع جديد في نفس هذه السنة (١). وكان هذا الجامع لا يختلف عن
الصفحه ٣٠ : نجد ما
يشير إلى أي : خلاف وقع بين بجكم والبريديين منذ أن تم الاتفاق بينهما ، ولا بد أن
الخلاف الذي سفر
الصفحه ٣١ :
إلى السوس (١) لأخذها من البويهيين ، فاستنجد أحمد بن بويه بأخيه الحسن
فتقدم من اصطخر (٢) ودخل السوس
الصفحه ٤٣ : عدة أيام التقى الفريقان عند (حربى) (٢) حيث دارت بينهما معركة هزم فيها سيف الدولة وعاد منسحبا
إلى
الصفحه ٤٤ :
وسار نحو واسط
واستولى عليها في رمضان من هذه السنة (١). أما البريديون فقد تركوا المدينة وساروا إلى
الصفحه ٦٣ : علم أن الجند ببغداد عدلوا عنه ، بعد أن علموا
أن لا قبل له بدفع أرزاقهم لعدم توفر الأموال لديه ، وأنهم
الصفحه ٧٤ :
سنة ٤٥١ ه / ٦
كانون ثاني ١٠٥٩ م على رأس جيش إلى واسط (١). فلما علم البساسيري بمسير العساكر نحوه
الصفحه ٨٧ : م سار على سياسة
والده التي كانت تهدف إلى التخلص من الحكم السلجوقي (٢) ، فلما أرسل السلطان مسعود بن
الصفحه ١٥٤ :
الشرقي من واسط (١) ، ولا شك أن سبب ذلك يرجع إلى اتساع رقعة المدينة وكثرة
عدد سكانها في هذه الفترة
الصفحه ١٧٨ : م انحدروا إلى واسط للإقامة فيها ، فخرج إليهم أتراك واسط ودارت معركة بين
الفريقين قتل فيها عدد من الأتراك
الصفحه ٢٣٣ : المدرسة كانت عامرة سنة ٦٠٥ ه
/ ١٢٠٨ م (٢) ولكننا لا نعلم عنها شيئا بعد هذا التاريخ.
مدرسة خطلبرس
الصفحه ٢٦٥ :
في هذه المدينة ثم
رحلوا في طلبه إلى شتى أنحاء العالم الإسلامي ، وحدث بعضهم هناك.
هذا وقد اشتهر
الصفحه ٢٧٥ : وقرأ كتاب سيبويه على أبي علي الفارسي ، وعلي بن عيسى الرماني (١) ، ثم عاد إلى واسط ودرّس بها الأدب