الصفحه ٢٢٧ : الأخبار التي
وصلتنا عن الكتاتيب بواسط غير كاملة ، فلم نجد في المصادر أية إشارة إلى عددها أو
أماكنها أو
الصفحه ٢٣٧ :
الأنصاري القزويني
(ت ٦٨٢ ه / ١٢٨٣ م) ولد بقزوين سنة ٥٩٨ ه / ١٢٠١ م وكان ينتمي إلى أسرة عربية من
الصفحه ٢٧٢ : ما يبدو ـ كان قليلا لأن واسط كانت
محاطة بسور ولا تستوعب عددا كبيرا من السكان للسكن فيها إلى جانب
الصفحه ٣٤١ : جماعة وأقام بها إلى
حين وفاته. تقلد الإمامة بمسجد بالخاتونية وكان يقرىء فيه ، قال عنه ابن الدبيثي
الذي
الصفحه ٢٠ : قدم لنا أوسع قائمة عن المدن والقرى في منطقة واسط ، ولعل من
المفيد أن نشير هنا إلى أن المعلومات التي
الصفحه ٩ : عنها ، ولكننا استطعنا التغلب على هذه الصعوبات بعد أن رجعنا إلى
مصادر كثيرة ومتنوعة فجمعنا منها النصوص
الصفحه ٣٠٣ : كان معاصرا له قال عنه : «شيخنا الذي استفدنا منه ، وعنه
أخذنا» (٦) وأشار تلميذه ابن النجار إلى المنزلة
الصفحه ٤٢ :
الفريقين معركة انتهت بهزيمة قوات ابن حمدان ، فعاد منسحبا إلى واسط (١).
ويبدو أن توزون لم
يكن جادّا في
الصفحه ٤٩ :
المدينة مركزا
لإدارة العمليات العسكرية ضد هذا التمرد.
ومع أن المصادر لا
تحدثنا عن دوافع هذا
الصفحه ٥١ :
عمران على أموال حملت إلى معزّ الدولة من الأحواز ، وأموال للتجار ، فأرسل معزّ
الدولة يحتج على تصرفات
الصفحه ٥٩ : سنة ٣٧٥ ه /
٩٨٥ م ، وكانت تحكم آنذاك من قبل أخيه أبي الحسين الذي فرّ إلى أصفهان (٣).
لقد أدرك صمصام
الصفحه ١٥٠ :
المشرف :
إن وظيفة المشرف
كانت قد استحدثت بواسط في العصر السلجوقي ، لأنه لم يرد ما يشير إلى
الصفحه ١٧١ :
٢ ـ إن الدين
الإسلامي يدعو إلى الأخوة والمساواة بين المسلمين بصرف النظر عن أصلهم أو جنسهم ،
فأدى
الصفحه ٣٠١ : وانصرف لإقراء القرآن الكريم والتحديث
والتأليف ، وقد أشارت المصادر إلى أنه قرأ عليه الكثيرون وحدثوا عنه
الصفحه ٣٣٢ : (١) ، وسمع الحديث ثم رحل إلى القاهرة وسكن فيها حتى وفاته ،
أقرأ القرآن بها وتقلد إمامة الجامع الأكبر مدة