الصفحه ٧ : حركات
التحرير والفتح العربية الإسلامية إنشاء مدن يتخذها العرب قواعد عسكرية يقومون
منها بحملاتهم العسكرية
الصفحه ٢٧٢ : الكريم
والأحاديث مصادر مهمة يستندون إليها في معرفة القواعد النحوية. هذا وقد رحل البعض
منهم إلى بغداد
الصفحه ٢٧٣ : هناك ضرورة لتدريس العربية ووضع قواعد اللغة والنحو ليسهل
عليهم الرجوع إليها وقت الحاجة ، فظهر نحاة أخذوا
الصفحه ٢٧٩ : اللحن ، فأصبحت هناك ضرورة لتدريس العربية ووضع قواعد اللغة والنحو ، فظهر
نحاة أخذوا من آراء المدرسة
الصفحه ٣٣ : ألف دينار ... وعلى كل حال أنا سائر
فإن تلقاني المال انصرفت وإلا دخلت الحضرة» (٥).
لم يحرك الخليفة
الصفحه ١٣٠ :
__________________
(١) يذكر الهمداني
أنه انبثق بواسط سبعة عشر بثقا أكبرها ألف ذراع وأصغرها مائتا ذراع ، فغرق ألفان
وثلاثمائة
الصفحه ٢٥٢ :
وآخرين (١). ألف كتاب «الخيرة في القراءات العشر» (٢).
ويبدو أن أبا جعفر
كان قد اهتم أيضا بالحديث
الصفحه ٣١٧ : ، وألف كتابا في هذه العلوم (١) ، ويظهر أن أبا الفضائل درس هذه الكتب بواسط فقد قال ابن
الدبيثي : «وكتب
الصفحه ١٦ :
البحث ، وألف
كتابا كبيرا لتاريخ واسط ـ كما أشرنا سابقا ـ فلا بد أنه كان مطلعا على أخبار واسط
الصفحه ٢٨ :
بالبصرة وأن يحاولوا فتح الأحواز وأن يدفعوا ثلاثين ألف دينار وأن تطلق ضياعهم (٦). ثم أخذ
الصفحه ٨٤ : السنة انتهت بهزيمة قوات مزيد
وأسر قائدهم ، وقتل أكثر من ألف منهم (٢).
وقد واصل جيش واسط
السير لمحاربة
الصفحه ٩٥ : يدخلوا في طاعته ، فاستولى على
المدينة بالقوة «وشرع في القتل والنهب ، فقتل ما يقرب من أربعين ألف شخص
الصفحه ١٧٦ :
المنصور ويزيد بن هبيرة الفزاري أمير واسط ، خرج يزيد إلى أبي جعفر في ألف
وثلاثمائة من البخارية (٥).
أما
الصفحه ١٧٧ : البريديين بواسط.
الصولي ، أخبار الراضي بالله ، ٢٠٠. وفي سنة ٣٣٠ ه مضى ألف من الأتراك البجكمية (نسبة
إلى
الصفحه ٢٤٥ :
علي المعروف بغلام
الهراس الواسطي على أبي إسحاق الرفاعي على قراءته عليه (١). ألف كتابا في القراءات