الصفحه ١٣٢ : فرسخين منها.
وتنسب إلى عبد الله بن طاهر بن الحسين الخزاعي ، كان المأمون كثير الاعتماد عليه ،
ولاه الرقة
الصفحه ٤٣ : بينهما (٦). ويذكر الصولي أن السبب الذي أدى بتوزون إلى عقد الصلح هو
دخول أحمد بن بويه واسط (٧).
ويبدو أن
الصفحه ٣٨٢ : الله النشاوري (٨)
٤٢٩ ه / ١٠٣٧ م
الملك العزيز
أبو منصور خسرو فيروز بن جلال الدولة
الصفحه ٥٦ : على وفاق مع عضد الدولة.
ثم أرسل إلى المرزبان بن بختيار أمير البصرة يطلب إليه المساعدة أيضا ، إلا أن
الصفحه ٩٣ : المقتفي لأمر الله ، يطلب منه أن يخطب له في العراق ، إلا أن الخليفة لم
يستجب لطلبه ، فسار السلطان من همذان
الصفحه ١١٤ : سنة بناء الجامع ، إلا أن ابن الدبيثي ذكر في تاريخه
أن أبا الفضل بن العجمي توفي بواسط سنة ٥١١ ه / ١١١٧
الصفحه ١٤١ :
بن جلال الدولة (٤٢٠ ـ ٤٣٥ ه / ١٠٢٩ ـ ١٠٤٣ م) كان يلقب «بالملك» (١). ويذكر ابن الفوطي أن هذا الوالي
الصفحه ١٨ :
المدينة. وإن قسما ممن تحدث عنهم من الشعراء لا يرد لهم ذكر في بقية المصادر
المعاصرة له مثل أبي الفرج بن
الصفحه ١١٨ : بالرباني البطائحي (ت سنة ٥٤٠ ه / ١١٤٥ م) (٦) ويبدو أنها كانت متعددة كالتي سبقتها. هذا وقد أنشأ عمر بن
الصفحه ١٥٠ : منصب القضاء ،
فقد ذكر ابن الساعي أنه في سنة ٥٩٦ ه / ١١٩٩ م تولى أبو المحاسن عبد اللطيف بن
نصر الله بن
الصفحه ٩١ :
جماعة من الأمراء
إلى بغداد ، وطلبوا من الخليفة المقتفي لأمر الله أن تكون الخطبة لملكشاه بن
السلطان
الصفحه ٣٧٢ : ، بل كانت له معرفة
جيدة في علم النجوم أيضا (٢).
ثم أبو شجاع محمد
بن أحمد بن دواس القنا (ت ٦١٦ ه
الصفحه ٣٦٧ : أحمد بن عبيد
الله بن الحسين الآمدي المعروف بسبط ابن الأغلاقي (٧) (كان حيّا سنة ٥٣٧
ه / ١١٤٢ م) الذي
الصفحه ٤٣٢ :
العمري
: شهاب الدين أحمد
بن فضل الله (ت ٧٤٢ ه / ١٣٤١ م).
١٣٦ ـ «مسالك
الأبصار في ممالك الأمصار
الصفحه ٧٢ : الخليفة القائم
بأمر الله قد طلب الأمان من قريش بن بدران العقيلي فأمنه ، ثم بعث به مع ابن عمه
الأمير مهارش