الصفحه ٣٥ : واسط إلى البصرة ، وبعد وساطة كاتب ابن رائق أبو عبد الله
أحمد بن علي الكوفي تمّ الاتفاق على ضمان واسط من
الصفحه ٣٤١ : ه / ١١٥٨ م وأكثر في طلب الحديث
وسماعه وكتابته ، حدث ببغداد ووعظ ، وبني له رباط بقراح القاضي وسكنه
الصفحه ٣٦٢ :
وبرز من أبناء بيت
الأزدي الشيخ أبو العباس هبة الله بن نصر الله بن محمد بن الجلخت (ت ٥٧٧ ه / ١١٨١
الصفحه ٦٤ : ، فلما وصلها خرج الخليفة لاستقباله وأمر بإقامة الخطبة له (٢).
وبعد أن تمّ عقد
الصلح بين أبي كاليجار
الصفحه ٣٢٧ : / ١١٦٦ م) (٣) قاصدا أحد علمائها الكبار وهو الشيخ أبو عبد الله محمد بن
علي بن محمد الجلابي المعروف بابن
الصفحه ٤٠٤ : (٦)
(القرن السادس الهجري / الثاني عشر الميلادي)
عفيف الدين
الحسن بن أحمد بن عبد الله
الصفحه ٣٤٧ : على أبي الحسن علي بن علي الفارقي ، وأعاد له
درسه بمدرسة «زمرد خاتون» والدة الخليفة الناصر
الصفحه ٤٠٨ :
(؟)
أبو الحسن يحيى
بن هبة الله بن فضل الله بن النخاس الواسطي الغرافي (٥)
الغراف
قبل سنة
الصفحه ٤١٤ :
الدبيثي : أبو عبد الله محمد
بن سعيد بن يحيى بن علي الواسطي (ت ٦٣٧ ه / ١٢٣٩ م).
٧ ـ «ذيل تاريخ
مدينة
الصفحه ٣٩٧ : م
أبو تغلب عبيد
الله بن أحمد بن جعفر (٢)
٣٩٠ ـ ٤١٠ ه / ٩٩٩ ـ ١٠١٩ م
(في الجانب
الشرقي
الصفحه ٤٠ : الضمان ، فأما وأنا بصورتي هذه وأنت تظن أني
مطلوب خائف من بني حمدان فلا وعسكري ، عسكر بجكم الذي قد جربت
الصفحه ٦٣ : طلبوا من الخليفة
القادر بالله أن يخطب لأبي كاليجار بن سلطان الدولة أمير الأحواز بدلا منه ، وأن
الخليفة
الصفحه ٧٩ : ء على واسط ، بل كان عاملا مشجعا له ، فإن إسماعيل بعد أن تغلب
على أمراء البطيحة سنة ٤٩١ ه / ١٠٩٧
الصفحه ١٨١ : القائم بأمر الله وخطب
للمستنصر بالله الفاطمي ، فأيده الديلم بواسط ، والذي نراه أن هؤلاء أرادوا إعادة
الصفحه ١٨٦ :
«عقر» (١) و «أوقعوا بأهلها
وأحرقوا مسجدها واستباحوا الحرم» ، فلما علم صاحب الخراج بواسط حامد بن