الصفحه ٤٨ : الفريقين معركة هزم فيها جيش ابن البريدي (١). فمن المحتمل جدا أن سبب هذا القتال هو أن ابن البريدي كان
قد
الصفحه ٥٦ : ،
ودارت بينهما معركة حامية في الماء هزم فيها جيش عضد الدولة هزيمة منكرة. والجدير
بالذكر أن جيش عمران كان
الصفحه ٧٠ :
البساسيري ، خرجوا
لملاقاته فاشتبك الفريقان في معركة حامية عند «سنجار» انتصر فيها البساسيري
الصفحه ٧١ : الكندري
وسيره نحو واسط ، فلما علم ابن فسانجس خرج لمحاربته ، وقد درات بين الفريقين معركة
حامية خارج المدينة
الصفحه ٨٧ :
لاسترجاعها من
دبيس ، فلما التقى الفريقان دارت بينهما معركة في البر والماء هزم فيها دبيس وعسكر
واسط
الصفحه ٨٩ : عند «تستر» واشتبكا في معركة حامية ، انتهت بهزيمة الملك سلجوقشاه (٢).
إن استمرار النزاع
بين أبنا
الصفحه ١٧٨ : م انحدروا إلى واسط للإقامة فيها ، فخرج إليهم أتراك واسط ودارت معركة بين
الفريقين قتل فيها عدد من الأتراك
الصفحه ٢٦ : ، فحملوا السلاح
ضده ودارت معركة حامية بين الفريقين يوم الثلاثاء ٢٥ محرم سنة ٣٢٥ ه / ١٣ كانون
الأول ٩٣٦
الصفحه ٢٩ : بلغت الأنباء إلى بجكم خرج من واسط لملاقاته فالتقى الطرفان عند «الدرمكان»
(٢) ودارت بينهما معركة حامية
الصفحه ٣٢ : » (٥) ودارت بينهما معركة ضارية انتصر فيها البريديون في بداية
الأمر ، فكتب توزون إلى بجكم مبينا له الموقوف
الصفحه ٣٤ : معركة في الماء هزم فيها أصحاب البريدي ، فاضطر للرجوع إلى واسط بعد أن مكث
في الوزارة ٢٤ يوما (٥).
ولما
الصفحه ٤٢ :
الفريقين معركة انتهت بهزيمة قوات ابن حمدان ، فعاد منسحبا إلى واسط (١).
ويبدو أن توزون لم
يكن جادّا في
الصفحه ٤٣ : عدة أيام التقى الفريقان عند (حربى) (٢) حيث دارت بينهما معركة هزم فيها سيف الدولة وعاد منسحبا
إلى
الصفحه ٤٩ : الجيش جمع قواته وخرج للقائه ، فدارت بينهما معركة حامية هزم فيها
جيش روزبهان وغنم «عمران
الصفحه ٥٨ : معركة عند «نهر سوراب» (٢) ، هزم فيها بختيار وعاد إلى واسط (٣) وأقام في الجانب الشرقي. أما ابن بقية فإنه