الصفحه ١٤٢ : أغلبهم من قواد الجند (٣) ، ويكون «المقطع» مسؤول عن الإدارة وحفظ الأمن والنظام في
الولاية وأن يدفع إلى
الصفحه ١٧٧ : نواح مختلفة من
العراق (٤) ، وبما أن منطقة واسط هي
__________________
(١) لقد وردت إشارات
إلى وجود
الصفحه ٤١ : ، فلما علم بمسير توزون إلى بغداد ، توجه على رأس
جيش نحو واسط ودخلها في ٢٧ رمضان سنة ٣٣١ ه / ٤ حزيران ٩٤٢
الصفحه ٥٣ :
يطلب الصلح ، فقد
عقد الصلح على أن يدفع عمران مبلغ خمسة ملايين درهم سنويا إلى بختيار ، إلا أن
عمران
الصفحه ٦٠ :
ولما بلغت شرف
الدولة أنباء الفوضى والاضطرابات التي سادت بغداد ، أرسل قائده قراتكين الجهشياري
إلى
الصفحه ٧٩ :
وفي سنة ٤٩٥ ه /
١١٠١ م راسل جماعة من عسكر واسط والي البصرة إسماعيل بن سلانجق واستدعوه لتسليم
الصفحه ٨٦ :
أمر السلطان محمود
، عماد الدين زنكي بالمسير من واسط إلى بغداد لنجدته فجمع عماد الدين عسكرا كبيرا
الصفحه ٩٥ :
واصل إلى واسط ،
فخاف الناس منه خوفا شديدا ، فلم يصل إليها» (١).
وفي سنة ٥٦٢ ه /
١١٦٦ م سار شملة
الصفحه ١٧٩ :
من جيشه مما أدى
إلى فشله وعودته إلى البصرة (١). ويذكر ابن الأثير أنه في سنة ٥١٦ ه / ١١٢٢ م أمر
الصفحه ٢٠٤ : البري الذي يبدأ من الكوفة عبر الفرات ، ثم طريق البطائح إلى واسط ثم إلى
الأحواز ثم إلى شيراز في فارس
الصفحه ٢١٧ : » (٢) ، فأدى ذلك إلى خراب مساحات واسعة من الأراضي ، وأهملت
مشاريع الري (٣) ، فساءت أحوال الزراع والفلاحين. وقد
الصفحه ٢١٩ :
كان يؤدي إلى
تكرار الفيضانات وانغمار الأراضي بالمياه وزيادة مساحات الأهوار والمستنقعات وكثرة
الصفحه ٣٢٩ :
كان يتردد إلى
علماء مدن واسط وسمع منهم وكتب عنهم وأشاد بفضلهم وعلمهم (١). رحل إلى دمشق طلبا للعلم
الصفحه ٣٥٤ :
(ت ٦١٢ ه / ١٢١٥
م) من أهل الموصل ، رحل إلى بلاد كثيرة طلبا للحديث (١) ثم قدم واسط وسمع الحديث من
الصفحه ٢٨ :
ولما وصل «الطيب» (١) كتب إلى ابن رائق مبينا له موقفه العسكري وأنه بحاجة إلى
٠٠٠ ، ٢٠٠ دينار ينفقها