الصفحه ٢٨٢ : ، ج ٤ ، م ٢ ، ٤٣٠ ـ ٤٣٢. ذيل (مخطوطة) ج ١ ، ق ١ ، ورقة ٩٨ ، ٩٩. سبط
ابن الجوزي ، مرآة الزمان ، ج ٨ ، ق ٢ ، ٤٥١
الصفحه ٣٩٠ : الحقائق وسر الخلائق ، ١١٧.
(٤) سبط ابن الجوزي ،
مرآة الزمان ، ج ٨ ، ق ٢ ، ٤٣٩. المنذري ، التكملة
الصفحه ٤٠١ : «الكيالي» مرآة
الزمان ، ج ٨ ، ق ٢ ، ٥٠٩.
الصفحه ٤٢٦ : ).
سبط
ابن الجوزي : أبو المظفر شمس الدين يوسف بن قزاوغلي (ت ٦٥٤ ه / ١٢٥٦ م).
٩٧ ـ «مرآة الزمان
الصفحه ٤٣٨ :
م).
اليافعي
: أبو محمد عبد الله
بن أسعد بن علي اليمني المكي (ت ٧٦٨ ه / ١٣٦٦ م).
١٨٣ ـ «مرآة
الجنان وعبرة
الصفحه ٢١٠ : ء
المدينة كان هؤلاء من الموالي (٣) لأن العرب كانوا قد انصرفوا إلى الفتوحات في المشرق. ويبدو
أن النظرة
الصفحه ١٢٩ :
العراقي في العصور
الإسلامية كانت تستلزم إعادة النظر في التقسيمات القديمة لكي تلائم هذه التطورات
الصفحه ٣٠١ : المحدثين
(١) ودرس الفقه والأدب واللغة (٢) ثم رحل إلى بغداد في حدود سنة ٥٨٠ ه / ١١٨٤ م وقرأ القرآن
الكريم
الصفحه ٣٣٢ : المحدثين ووعظ
فيها وتولى مشيخة رباط الزوزني والنظر في وقفه ، سافر الكثير إلى الحجاز والجزيرة
وديار بكر
الصفحه ٣٣٩ :
علماءها وحصل على
إجازاتهم.
وقد أشارت المصادر
إلى عدد من المحدثين والفقهاء والأدباء من أهل بغداد
الصفحه ١٥٤ :
الشرقي من واسط (١) ، ولا شك أن سبب ذلك يرجع إلى اتساع رقعة المدينة وكثرة
عدد سكانها في هذه الفترة
الصفحه ١٦٣ :
مهمته (١). كان يجري تهذيبهم وتعليمهم على واجباتهم تحت إشرافه (٢).
لم أجد في المصادر
ما يشير إلى
الصفحه ٢٨٠ : شهرتهم فظلوا من الشعراء المغمورين ، فالخلفاء العباسيون كانوا ينظرون إلى أهل
واسط نظرة شك وارتياب
الصفحه ٣١٠ : الحجاج بعد وفاة أستاذه ، ثم قدم إلى بغداد في آخر
عمره ، ودخل في خدمة عيسى بن موسى (٢) ، وكان كما يقول
الصفحه ٣٥٨ : والخلاف ... له يد قوية في النظر» (٣) سمع الحديث بواسط ودرس الفقه الشافعي ، ثم قدم بغداد وسمع
الحديث ودرس