الصفحه ٧١ : عن المدينة ، خرج للقتال ، فدارت بين الفريقين معركة
حلت الهزيمة فيها بابن فسانجس ، وقتل عدد كبير من
الصفحه ٨٥ : ، فعبر عسكر زنكي إليه ودارت معركة بين الفريقين ، حلت فيها الهزيمة
بقوات عفيف بعد أن قتل منهم عدد كبير
الصفحه ٩٣ : غرق منهم عدد كبير
، فاضطر ملكشاه ومن سلم من عسكره إلى الرحيل عن واسط والعودة إلى الأحواز
الصفحه ٩٧ : بهدوء
الحالة السياسية أيضا ، وذلك حتى سنة ٦٥٦ ه / ١٢٥٨ م ، حيث تعرضت هي الأخرى
لاعتداء التتر وقتل عدد
الصفحه ١٠٢ :
العصر فقد قصدها الناس من مدن العراق المختلفة واتخذوها مسكنا
لهم (١) ، فزاد عدد سكانها واتسعت على
الصفحه ١٠٧ : كلية الآداب ، عدد ١ ، ١٩٥٩ ، ص ١٣٥.
(٢) المقدسي ، أحسن
التقاسيم ، ١١٨.
(٣) بحشل ، تاريخ
واسط ، ١٢٦
الصفحه ١٠٩ : ، وباب الفيل (٧). ومن المرجح أن أبواب السور لم تكن تزيد عن هذا العدد.
لقد أشارت المصادر
إلى وجود سور
الصفحه ١١٧ :
د ـ المدارس :
أنشئت بواسط في فترة
دراستنا عدد من المدارس وسوف نتكلم في الفصل الخامس عن الدور
الصفحه ١١٨ : المدينة على دجلة (٣).
ه ـ الربط (٤) :
وإلى جانب ما تقدم
فقد انشئ بواسط عدد من الربط ، وصلت إلينا أسما
الصفحه ١٣٥ :
أشارت المصادر إلى
عدد من القرى التي كانت تقع بالقرب من الرصافة منها : الرمل (١) ، والهنايس
الصفحه ١٣٦ :
كانت قرى ، لأنه
لم يذكرها عندما عدد مدن واسط في النص الأول ، وأنها كانت مرتبطة بالمراكز
الإدارية
الصفحه ١٤٠ : للاحتلال مرات عديدة من قبل الأمراء المتنازعين (٥) ، فتعرض عدد من ولاة هذه المدينة إلى العزل من قبل هؤلا
الصفحه ١٤٢ :
وذلك لحماية
الولاية ، وحفظ النظام فيها يتولى أمرها عدد من الأمراء (١).
ولما دخل السلاجقة
بغداد
الصفحه ١٤٦ : جواد ، أولية الشرطة ، مجلة الشرطة ، عدد ١ ، ١٩٦٣ ،
ص ٢٢. ويقول الدكتور مصطفى جواد «واشتق من ـ الشحنة
الصفحه ١٥٤ :
الشرقي من واسط (١) ، ولا شك أن سبب ذلك يرجع إلى اتساع رقعة المدينة وكثرة
عدد سكانها في هذه الفترة