الصفحه ٢٤٠ : إبراهيم بن عبيد الله الواعظ من أهل بروجرد قدم بغداد
وحدث بها ثم سكن بواسط سنة ٥١٠ ه / ١١١٦ م ونزل رباط
الصفحه ٣٠٩ :
بتعليلات طبيعية
وجيولوجية (١). وقد نقل القزويني في هذا الكتاب الكثير مما كتبه من سبقه
من
الصفحه ٣٠٣ : ء» (٣) و «المشتبه» (٤) وقد نقل ابن قاضي شهبة عن الكتابين الأخيرين في كتابه «طبقات
النحاة واللغويين» (٥).
ومما تجدر
الصفحه ٣١٩ : به (٤) وعالجه العلامة ياكوب jacob
في أبحاث خاصة (٥).
وقد خصص القزويني
الباب الثالث من القسم الثاني
الصفحه ٢٠ : قدمها المقدسي عن مدن واسط وقراها تعتبر
فريدة مثل قرقوب والطيب ونهر تيري ودر مكان وقراقبة وسيادة ولهبان
الصفحه ٢٦٦ :
المذهب. وقد ساعدت سياستهم المذهبية هذه إلى نشاط الحركة الإسماعيلية ، فلما جاء
السلاجقة إلى الحكم ادركوا
الصفحه ٢٨٧ : :
يا شائدا للقصور مهلا
أقصر فقصر الفتى الممات
لم يجتمع شمل أهل قصر
الصفحه ١٩٨ :
وجاء في المصادر
أن قسما من هؤلاء أقام بواسط وسكنوا بدرب خاص بهم سمي «درب الصاغة» كان يقع في
الجانب
الصفحه ٣٤١ : ياقوت إلى نشاطه العلمي ببغداد فقال : «كان عارفا بالنحو واللغة العربية ،
تخرج به جماعة من أهل الأدب كمصدق
الصفحه ٣٧٠ : إلى واسط (٤). وقد ذكر الأصبهاني له بعض المقطوعات الشعرية رواها له
نختار منها هذه الأبيات التي نظمها في
الصفحه ١٧٤ : الشرقي من واسط (٢) هي مدينة فارسية قديمة كان يسكنها الفرس (٣).
وقد وردت آخر
إشارة إلى الفرس بواسط عند
الصفحه ٣٣٥ :
وقد أشارت المصادر
إلى غير هؤلاء (١).
أما العلماء الذين
وفدوا إلى واسط من أنحاء العالم الإسلامي
الصفحه ٢٧١ : البصرة والكوفة عند تأسيسهما ، وقد وصفهم بحشل (ت ٢٩٢ ه / ٩٠٤ م) فقال (١) : «لم يكن بالعراق أفصح من أهل
الصفحه ٢٣٥ : بواسط ، تنسب إلى شرف الدين أبي الفضائل إقبال بن عبد الله
الشرابي الشافعي (ت ٦٥٣ ه / ١٢٥٥ م) الذي أمر
الصفحه ٢٩٧ : الرسول (ص)
ورآه ونقل حديثه ، وسمع كلامه ، ومن روى عنهم من أهل واسط هم أهل القرن الأول ،
وقد ذكر لكل رجل