الصفحه ١٦١ : يمكن القول إنه ظهرت في المجتمع الإسلامي كتب تناولت الحسبة بصورة مفصلة
فبحثت في شروط المحتسب وواجباته
الصفحه ١٧٢ :
أما أماكنهم من
المدينة فالراجح أنهم ظلوا في خططهم القديمة في الجانب الغربي من واسط.
ومن الجدير
الصفحه ٢٢٧ :
يتضح مما تقدم أن
المساجد الجامعة ومساجد المحلات بواسط لم تكن مجرد دور عبادة تقام فيها الصلاة
الصفحه ٤٦ : أن
البويهيين كانوا قد فشلوا للمرة الثالثة في تحقيق هدفهم الذي ساروا من أجله وهو
الاستيلاء على واسط
الصفحه ١٧٩ :
من جيشه مما أدى
إلى فشله وعودته إلى البصرة (١). ويذكر ابن الأثير أنه في سنة ٥١٦ ه / ١١٢٢ م أمر
الصفحه ٨ :
العناصر ، اختلطوا
بالسكان الأصليين وساهموا في الحياة الاقتصادية في هذه المدن مما أدى إلى ضعف
الصفحه ٧٨ :
والظاهر أن جند
واسط أرادوا أن لا يكونوا طرفا في النزاع بين الفريقين ، من جهة ، وأن يتخلصوا من
الصفحه ٢٩٥ :
برز في هذا اللون
من الشعر ، وهو لا يقوم على التفاخر بالأنساب والقبائل وغير ذلك مما نراه في شعر
الصفحه ١٦ :
اطلاعا كافيا. لقد رجعنا إلى هذا المصدر في دراسة المؤسسات التعليمية ، وكذلك في
دراسة العلوم الدينية
الصفحه ٢٠ :
والقرى والأنهار في منطقة واسط ، كما تضمن معلومات عن سكان هذه المدينة.
أما كتاب «الأعلاق
النفيسة» لابن
الصفحه ٩٦ :
ومن الممكن إرجاع
هدوء الحالة السياسية بواسط في هذه الفترة إلى عدة عوامل منها :
١ ـ هدوء الحالة
الصفحه ١٧٨ :
منطقة زراعية فمن
المحتمل جدا أن قسما من الأراضي الزراعية في هذه المنطقة أعطيت لهؤلاء.
ويبدو أن
الصفحه ٣١١ :
م) الذي قال فيه عماد الدين الأصبهاني الذي كان صديقا له : كان «فيلسوف العصر في
الحكمة والطب ... قد برعت في
الصفحه ٤٨ :
بغداد ، فقد ذكر
مسكويه أنه في سنة ٣٣٥ ه / ٩٤٦ م وجه معز الدولة جيشا لقتال ابن البريدي ، فدارت
بين
الصفحه ٤٩ : الخليفة بعد دخولهم بغداد بوقت
قصير (١).
أعد معز الدولة
جيشا في هذه السنة ، وأسند قيادته إلى وزيره أبي