الصفحه ١٣٦ :
كانت قرى ، لأنه
لم يذكرها عندما عدد مدن واسط في النص الأول ، وأنها كانت مرتبطة بالمراكز
الإدارية
الصفحه ٢٢٩ :
السادس الهجري / الثاني
عشر الميلادي (١) غير أنه من المرجح أن نشوء المدارس في هذه المدينة يعود
إلى
الصفحه ٢٣١ : العلوم عشرين سنة (٨).
لا نعلم كم بقيت
هذه المدرسة بعد وفاة مؤسسها ، كما أننا لم نجد في المصادر المتيسرة
الصفحه ٢٣٥ : لبحشل ... بواسط في
مدرسة شرف الدولة محمد بن ورام ، نوّر الله ضريحه ، في مجالس آخرها الاثنين رابع عشرين
الصفحه ٢٨٧ : عنها من شعر ، فقد كان الشعراء يعبرون فيه عن
نظرتهم إلى الحياة والموت ومصير الإنسان ويدعون الناس
الصفحه ٢٤٤ :
مجاهد (١) ببغداد (٢). هذا وسوف نرى من خلال البحث أن القراءات العشر كانت
معتمدة في قراءة القرآن الكريم
الصفحه ٢٥١ : كتاب «الإرشاد في قراءة العشرة» على ابن الباقلاني بواسط.
التقييد (مخطوطة) ورقة ١١٣ أ.
(٤) المنذري
الصفحه ١٣٧ :
عادة بالمراكز
الإدارية الرئيسية.
وإضافة إلى ما
تقدم فقد جاء في المصادر ذكر لعدد من المدن والقرى
الصفحه ٢٢٥ : المصدّرين في جامع واسط للإقراء» (٢) أقرأ القرآن وحدث وتتلمذ عليه عدد من شيوخ المقرئين بواسط (٣). وأبو بكر
الصفحه ٣٤٠ : بغداد وأقاموا فيها ونشروا العلم فيما يأتي : أبو
العلاء محمد بن علي بن أحمد الواسطي (ت ٤٣١ ه / ١٠٣٩
الصفحه ٢٩٧ : / ٣٣٤. الزبيدي ، تاج العروس ، ٦ / ٤١٤ كما استعمل
بحشل الطبقة في مؤلفه. انظر : ص ١٢٢ ، ١٣١. والطبقة
الصفحه ٣٢٥ : والفقه ثم ذهب إلى واسط وقرأ بها القرآن الكريم بالقراءات العشر على
القاضي أبي الفضل هبة الله بن علي بن
الصفحه ٣٤٣ : يشار
إليه في النحو كما يقول ابن الساعي (٢).
ومن كبار العلماء
الواسطيين الذين قدموا بغداد ونشروا العلم
الصفحه ٤٢٢ : ه / ١٤٤٨ م).
٦١ ـ «لسان الميزان»
حيدر آباد (١٣٢٩ ه).
٦٢ ـ «الدرر
الكامنة في أعيان المائة
الصفحه ٣٣٣ : بواسط على الشيخ أبي العباس أحمد بن سالم البرجوني ،
وقرأه بالقراءات العشر على أبي بكر بن الباقلاني ، وأبي