الصفحه ٧٤ : سار إلى نور
الدولة دبيس والتجأ عنده ، فسار السلطان في أثره ، ودارت معركة حامية بين الفريقين
عند الكوفة
الصفحه ١١٧ :
د ـ المدارس :
أنشئت بواسط في فترة
دراستنا عدد من المدارس وسوف نتكلم في الفصل الخامس عن الدور
الصفحه ١٦٥ :
القفطي في ترجمته
أنه كان على نقابة الطالبيين بواسط (١). وكان تعيين نقيب الطالبيين بواسط يتم بعهد
الصفحه ٢٤٨ :
إلى أنه قرأ هذين
الكتابين ودرّسهما وحصلت له رواية «الإرشاد في العشر» (١) وجاء في المصادر أنه ألف
الصفحه ٣٠١ :
وإمامهم ، قرأ
القرآن الكريم بالقراءات العشر على كبار المقرئين بواسط ، وسمع الحديث من مشاهير
الصفحه ٦٧ : القائم بأمر الله عشرة آلاف دينار ومعها هدايا كثيرة ، ثم سار إلى بغداد
ودخلها في رمضان سنة ٤٣٦ ه / آذار
الصفحه ١٣٠ : على معظمها الحروب والاضطرابات التي قامت في هذه المنطقة ، مما أدى إلى انغمار
الأراضي بمياه الفيضانات
الصفحه ٢٤٦ : العشر» لأبي العز القلانسي (٣) ، وأسند قراءة أبي عمرو (٤) عن أبي قرة عن أبي بكر بن مجاهد «ولم يكن في عصره
الصفحه ٢٤٧ : أنه
ألف كتبا في ذلك منها : كتاب «الإرشاد في قراءة العشرة» (٦) وكتاب «الكفاية» (٧) وقد أشار ابن الجزري
الصفحه ١٣٣ : واسط في الجانب الغربي من دجلة (٩). وقد تردد ذكر هذا النهر في حوادث القرن السادس الهجري /
الثاني عشر
الصفحه ١٩٦ : ـ ١١٧٣ م ، وذكر أن فيها نحو عشرة آلاف يهودي (٤).
ويبدو أن اليهود
كانوا قد تمتعوا بكثير من الحرية
الصفحه ٢٨٩ : إلى أن القوى
المتصارعة في العراق تداولتها عشرين مرة خلال فترة إمرة الأمراء الممتدة من سنة ٣٢٤
ـ ٣٣٤ ه
الصفحه ٢٨ : آلاف جندي وأن يكون راتبه ورواتبهم ٠٠٠ ، ٨٠٠ دينار في السنة يأخذها من
واردات واسط ، إلا أن بجكم استحوذ
الصفحه ١١١ : (٩).
ومما تجدر الإشارة
إليه هو أن البنائين بواسط كانوا قد قلدوا زيادة هذا الجامع مدى عشرة قرون في بنا
الصفحه ١٣٤ :
(أمراء) (١) وقضاة (٢) ، حكموا في الغراف مما يدل على أنها كانت مركزا إداريا في
هذه الفترة.
لم