الصفحه ٤٢ :
الفريقين معركة انتهت بهزيمة قوات ابن حمدان ، فعاد منسحبا إلى واسط (١).
ويبدو أن توزون لم
يكن جادّا في
الصفحه ٤٥ : جيشه إلى واسط ، أما الوالي فقد نزل مع جماعة
من غلمانه في بستان في قرية «خسرو سابور» (٢) ليرتاح ، فأحاطت
الصفحه ٥٣ : امتنع عن دفع هذا المبلغ ، وعاد بختيار بجيشه إلى بغداد ودخلها في رجب سنة
٣٦١ ه / نيسان ٩٧٢
الصفحه ٦٠ : واسط سنة ٣٧٦ ه / ٩٨٦ م فاستولى عليها ورتب العمال فيها (١). ثم سار شرف الدولة من الأحواز على رأس عساكر
الصفحه ٩٥ : ناظرها وأمرهما بالمسير إليه للقائه ،
فسارا إليه وأقاما في النعمانية مقابل عسكره.
فلما أرسل شملة
ابن
الصفحه ١٠١ :
١ ـ التطور العمراني
أنشئت مدينة واسط
سنة ٨١ ه / ٧٠٠ م في الجانب الغربي من دجلة (١). وكانت في
الصفحه ١١٢ :
إن الحفائر
الأثرية التي أجريت بواسط دلت على أن هذا الجامع كان قد تهدم في سنة ٤٠٠ ه / ١٠٠٩
م على
الصفحه ١٥٥ : وتقليده يصدر ببغداد عهد مكتوب من
الخليفة أو قاضي القضاة ، تحدّد فيه صلاحيات القاضي وواجباته ويخلع ، عليه
الصفحه ١٧٧ :
بواسط ما قدمه
مسكويه ، فقد ذكر أنه في سنة ٣٤٧ ه / ٩٥٨ م (١) أعطى معز الدولة للجند الأتراك أراضي
الصفحه ٢٢٣ :
١ ـ المؤسسات
التعليمية
أ ـ المساجد :
لقد تم تدريس
العلوم الدينية واللغوية في المساجد
الصفحه ٢٢٦ :
وغيرهم كثير لا
يتسع المجال هنا لذكرهم (١).
وأخيرا لا بد من
الإشارة إلى أنه جاء في المصادر ذكر
الصفحه ٢٢٨ :
إن هذه الأسئلة لا
نجد لها جوابا في النصوص المتيسرة لدينا ، ولكن من المرجح أنه لا يوجد نظام معين
الصفحه ٢٣٩ : صنف كتابين آخرين هما : «خطط مصر» (٥) و «الدر المنضود
في عجائب الوجود
الصفحه ٢٤٠ :
د ـ الربط :
لقد تحدثنا عن
الربط التي أقيمت بواسط في أثناء الكلام عن التطور العمراني الذي حدث في
الصفحه ٢٤٣ : بندار القلانسي المقرىء (ت ٥٢١ ه / ١١٢٧ م) يقرىء الناس القرآن
الكريم في داره ويمنحهم الإجازات (٣).
وأن