الصفحه ٣٣ : ، ٢ / ٩. ابن الأثير ، الكامل في التاريخ ، ٨ / ٣٧١.
(٢) الصولي ، أخبار
الراضي بالله ، ١٩٦ ، ١٩٧. المسعودي
الصفحه ٢٨ :
ولما وصل «الطيب» (١) كتب إلى ابن رائق مبينا له موقفه العسكري وأنه بحاجة إلى
٠٠٠ ، ٢٠٠ دينار ينفقها
الصفحه ٢٦١ :
ونظرا للمكانة
العلمية التي وصل إليها ابن الكتاني في الحديث وحفظه ، ومعرفة في علومه فقد رحل
إليه
الصفحه ٢٦٢ : المحدثين فيها وقرأ القرآن الكريم ودرس الفقه الشافعي وحدث ثم عاد إلى واسط
بعد سنة ٥٣٠ ه / ١١٣٥ م وقرأ بها
الصفحه ٤٠٣ : م)
__________________
(١) تلخيص مجمع
الآداب ، ٥ / ٢٢٤ (حرف الكاف) يسميه صاحب كتاب الحوادث الجامعة «أبو عبد الله محمد
بن أبي الفضل
الصفحه ٧٣ : الخليفة القائم بأمر الله إلى بغداد ، فأرسل قريش
كتاب طغرلبك إلى البساسيري بواسط ، إلا أنه لم يستجب لرغبة
الصفحه ١٥٧ : الكاتب أن يكون «مسلما ورعا لأن الكتابة من جنس القضاء فيشترط في الكاتب ما
يشترط في القاضي» (١) وأن يكون
الصفحه ٢٧٤ : أخذ بمنهج أستاذه في النحو «الذي استقر في نفسه إلى أقصى حد أن
سيبويه هو الإمام المتبوع وأن كتابه هو
الصفحه ٢٤٩ : (٧) ألف كتاب «المفيدة في القراءات العشر» (٨).
وأبو بكر عبد الله
بن منصور بن عمران الواسطي المعروف بابن
الصفحه ٣٧١ : (٥) ، وقد أجاز هذا الشاعر لابن النجار جميع ما نظمه أو سمعه
وذكر له في كتابه «التاريخ المجدد لمدينة السلام
الصفحه ٢٢٤ : ء بالجامع بعد وفاة أستاذه (٦) ، وحدث ودرّس في كتاب أبي غالب محمد بن أحمد بن سهل النحوي
(٧) ، وأبو القاسم علي
الصفحه ١٢ : كتاب «تجارب
الأمم» لمسكويه (ت ٤٢١ ه / ١٠٣٠ م) في مقدمة الكتب التي اعتمدناها في الكتابة عن
مشاركة واسط
الصفحه ٢٠ :
والقرى والأنهار في منطقة واسط ، كما تضمن معلومات عن سكان هذه المدينة.
أما كتاب «الأعلاق
النفيسة» لابن
الصفحه ١٩٧ : فأكسبهم ذلك التسامح الديني كأصحاب كتاب وبقوا
بين المسلمين يؤدون الجزية (٤).
ويبدو أن سبب
إقامتهم في هذه
الصفحه ٢٧٢ :
الأموي وذلك لأن
أهل السواد سكنوا واسط في أواخر هذا العصر كما تشير المصادر (١) ، إلا أن عددهم ـ على