الصفحه ١٩٨ :
وجاء في المصادر
أن قسما من هؤلاء أقام بواسط وسكنوا بدرب خاص بهم سمي «درب الصاغة» كان يقع في
الجانب
الصفحه ٢٧٨ :
ونحويا ولغويا وشاعرا (١) ، قرأ النحو بواسط على الشيخ مصدق بن شبيب الواسطي ، وقرأ
اللغة على هبة الله بن
الصفحه ٤٢٣ : في
طلب الحديث» تحقيق نور الدين عمر ط ١ ، بيروت لبنان ، (١٣٩٥ ه / ١٩٧٥ م).
ابن
خلدون : ولي الدين
الصفحه ٣٠٤ : المقرىء ، مؤرخ العراق».
ومن المؤرخين
الذين ظهروا بواسط في هذه الفترة ابن المهذب (٣) الذي صنف كتاب
الصفحه ٢١ : إلى كتاب «الأحكام
السلطانية» للماوردي (ت ٤٥٠ ه / ١٠٥٨ م) ومخطوطة «الرتبة في الحسبة» لابن الرفعة
الصفحه ٢٣٩ : صنف كتابين آخرين هما : «خطط مصر» (٥) و «الدر المنضود
في عجائب الوجود
الصفحه ٣٠٢ :
وقد صنف ابن
الدبيثي كتابين في تاريخ المدن ، الأول هو «ذيل تاريخ مدينة السلام بغداد» وهو ذيل
على
الصفحه ٣٠٧ : (٥).
ومن المواضيع التي
طرقها القزويني في كتابه هذا ما يطلق عليها في الوقت الحاضر (جغرافية المدن) فقد
جا
الصفحه ٢٩٨ : المدينة.
ومع أن هذا الكتاب
ألف في فترة متقدمة عن فترة دراستنا ، إلا أننا ذكرناه هنا لأن المؤرخين الذين
الصفحه ٤٤ : أن العلاقة
بين توزون وأبي القاسم بن أبي عبد الله البريدي ـ الذي خلف أباه في رئاسة
البريديين ـ كانت
الصفحه ١٢٧ : من الجانب الشرقي في آخر سقي النهروان إلى أن تصب دجلة في البحر كله من كسكر
، فتدخل فيه على هذا البصرة
الصفحه ١٧ : عن عدد منهم. أما كتابه الآخر «التقييد
لمعرفة رواة السنن والمسانيد» فهو مخطوطة محفوظة في مكتبة المتحف
الصفحه ١٩ : كتاب «معجم
الأدباء» لياقوت الحموي (ت ٦٢٦ ه / ١٢٢٨ م) من المصادر المهمة التي رجعنا إليها
في هذه الدراسة
الصفحه ٣٢٠ : من المؤلفين المتأخرين مثل
الدميري في كتابه «حياة الحيوان الكبرى» (٥).
وقد اهتم بعلم
الحيوان لدى
الصفحه ٣٥٨ : والخلاف ... له يد قوية في النظر» (٣) سمع الحديث بواسط ودرس الفقه الشافعي ، ثم قدم بغداد وسمع
الحديث ودرس