الصفحه ٢٨٢ : ء الواسطيين ممن عاشوا في هذه الفترة لا يتسع المجال لذكرهم (٥).
أما أغراض الشعر
فهي : الوصف والمديح والغزل
الصفحه ٢٩٣ : إداريا وماليا ، كما أن رواتبهم كانت محدودة فهم غير قادرين على تقديم الأموال
الكثيرة لهؤلاء الشعراء في زمن
الصفحه ٤٤٦ :
المخزومي
: ٢٤٥ ـ «الدرس
النحوي في بغداد» بغداد ، وزارة الأعلام (١٩٧٤ م).
ماسنيون
: لويس.
٢٤٦
الصفحه ١٣١ :
على بعد سبعة
فراسخ منها (١) على نهر «فم الصلح» في الجانب الشرقي من دجلة (٢) ، وقد وصف ابن رستة هذه
الصفحه ١٣٥ : (٩) ، أودسه (١٠)» ويقول (١١) ، في أثناء كلامه عن محطات الطريق بين بغداد وواسط : «...
ثم إلى نهر سابس مرحلة ثم
الصفحه ١٤٧ :
العصر السلجوقي ، فإننا لم نعد نسمع بمثل هذه الوظيفة في هذا العصر مما يدل على
إلغائها.
ولأهمية هذه
الصفحه ١٨٨ : نجد أن
الأجانب في هذه الفترة كانوا قد اتبعوا سياسة قائمة على تفرقة أبناء الشعب لكي
يحكموا فترة أكثر
الصفحه ٢٠١ : (١) ، وقد كان هؤلاء على رأس الطبقة الخاصة في هذه المدينة
فإضافة إلى رواتبهم التي لا بدّ أنها كانت ضخمة
الصفحه ٢١٢ : أصحاب كل صناعة أو حرفة بواسط كانوا قد تجمعوا في سوق واحدة ، فكان
هناك سوق خاصة للحدادين وكذلك سوق
الصفحه ٢٦٤ :
وإضافة إلى ما
تقدم فقد أشارت المصادر إلى عدد آخر كانوا من شيوخ الحديث في هذه المدينة ، منهم
من حدث
الصفحه ٢٩١ :
بعضهم كان يشكو من الفقر وسوء توزيع الثروة (٤).
وإلى جانب ما تقدم
فإننا نجد أبياتا من الشعر يشكو فيها
الصفحه ٤١٣ : (ت ٨٥٦ ه / ١٤٥٢ م).
٢ ـ «إنسان العيون
في مشاهير سادس القرون» نسخة مكتبة الدراسات العليا بجامعة بغداد
الصفحه ٤١٥ : الجمان
في شعراء هذا الزمان» ٨ أجزاء نسخة الدكتور بشار عواد معروف مصورة عن نسخة مكتبة
أسعد أفندي باستانبول
الصفحه ٤٣٩ : ـ «الديورة في
مملكتي الفرس والعرب» ترجمة القس بولس شيخو ، مطبعة النجم (الموصل ١٩٣٩ م).
اليعقوبي
: أحمد بن
الصفحه ٤٤٨ : ء
الأصناف والحرف في الإسلام» مجلة كلية الآداب ، جامعة بغداد ، العدد ١ ، السنة
١٩٥٩ م.
زيات
: حبيب.
٢٦٨