الصفحه ١٠٧ :
واضح للأسواق (١) وكانت هذه الأسواق قائمة في النصف الثاني من القرن الرابع
الهجري / العاشر الميلادي
الصفحه ١١١ :
وكانت في الجامع
مقصورة (١) ، كما كان فيه منبر (٢) ، ومحراب (٣) ، ومنارة (٤) ، وكان في صحن الجامع
الصفحه ١٥٢ :
أصبح فيها الوزراء
أو نوابهم هم الذين يعينون قاضي القضاة (١).
وتشير الأخبار
أيضا أن قاضي القضاة
الصفحه ١٧١ : ذلك إلى إيجاد روابط جديدة تربط بين معتنقيه ، مما أثر على نظرة الناس
الاجتماعية في هذه المدينة ، وقد
الصفحه ٢٠٤ : ساعد على تنشيط الحركة التجارية وتبادل السلع في
أنحاء مختلفة من البلاد (٢).
كما كانت تقع على
الطريق
الصفحه ٢١٦ :
ونجد ما يشير إلى
البيّع بواسط (١) ويبدو أن هؤلاء كانوا يتولون البياعة والتوسط في الخانات (٢) بين
الصفحه ٢١٧ : أعطيت بالضمان ، «واقتصر في محاسبة الضمناء على ذكر أصول
العقد ، وما صح منه وبقي من غير تفتيش عما عوملت به
الصفحه ٤٤٣ :
٢١٩ ـ «الأعلام»
١٠ أجزاء ط ٢ (بدون تاريخ).
زكي
: أحمد كمال.
٢٢٠ ـ «الحياة
الأدبية في البصرة
الصفحه ٤٤٥ :
٢٣٦ ـ «الحياة
السياسية في العراق في العصر العباسي الأخير» مطبعة القضاء ، (النجف ١٩٧١ م).
القمي
الصفحه ٨٢ : «مدوا
أيديهم في الأموال ، وفرطوا فيها ، وفرقوها» فحبسه صدقة ، ثم ضمن واسطا إلى حماد
بن أبي الجبر ابن عم
الصفحه ١٠٦ :
الجامع ودار
الإمارة (١) ، وكانت تمتد من دار الإمارة التي كانت تقع في وسط المدينة
إلى شاطىء دجلة
الصفحه ٢٠٥ :
ب ـ ذكرنا سابقا
أن أسواق واسط كانت كبيرة تمتد من دار الإمارة الذي كان يقع في وسط المدينة إلى
شاطى
الصفحه ٢٦٦ : متعددة ، فأسس وزيرهم نظام
الملك مدارس خاصة بالفقهاء الشافعية في مدن العراق والمشرق (١) وكان من شروط
الصفحه ٢٧٠ : م (٢) ودرس الفقه في المدرسة التي انشأها والده بواسط ـ كما سبق
أن ذكرنا (٣) ـ ثم قدم بغداد سنة ٥٩٤ ه / ١١٩٧
الصفحه ٢٧٩ : والكوفة وبغداد في عنايتها باللغة والنحو وذلك لعدم
ظهور اللحن وتحريف الكلمات فيها كما حدث في البصرة والكوفة