الصفحه ١٣٠ : على معظمها الحروب والاضطرابات التي قامت في هذه المنطقة ، مما أدى إلى انغمار
الأراضي بمياه الفيضانات
الصفحه ٢٨٦ : بالعمر
دهري
أو يقضي العمر
عمري
مر لي في العمر
يوم
لا أجازيه
الصفحه ٤٤١ : ـ «الصابئون
في حاضرهم وماضيهم» ط ٣ ، مطبعة العرفان ، صيدا ـ لبنان (١٣٨٢ ه / ١٩٦٣ م).
حسين
أمين : ٢٠٤
الصفحه ٨٠ : لبركيارق فيها (٣) وقد خاف منه أهل واسط ، وأراد جماعة منهم مغادرة المدينة
ليأمنوا فمنعهم القيصري ، ونهب
الصفحه ١٠٢ : جانبي دجلة اتساعا كبيرا (٢) ، وسوف نرى من خلال البحث أن هذه المدينة في فترة دراستنا
كانت قد زخرت
الصفحه ١٠٣ :
موضعها في الجهة
السفلى من المدينة (١) ، ومحلة الخزاعيين (٢) ، ومحلة بني دالان (٣). ومن المرجح أن
الصفحه ١١٠ :
العمراني الذي شهدته المدينة في هذا العصر ، أو من جراء المشاركة الفعالة لهذه
المدينة في معظم الأحداث
الصفحه ١٣٩ :
الإدارية ، وقد ظلت واسط تتبع بغداد إداريا طيلة العصر العباسي خلا بعض الفترات (١) ، علما بأن هناك مدنا في
الصفحه ١٥٦ : والشهود العدول
والوكلاء.
كانت مهمة الأعوان
إحضار الخصوم إلى مجلس القضاء والمحافظة على الهدوء والنظام في
الصفحه ١٦٤ :
نقيب العباسيين
بواسط كانت تعهد إليه الخطابة والصلاة في المسجد الجامع ، فقد ذكر ابن الساعي أنه
في
الصفحه ١٧٥ :
تأثير الفرس في المجتمع الواسطي فهي قليلة وغير واضحة ، بحيث لا تمكننا من تحديد
أو توضيح دورهم بدقة ، إلا
الصفحه ١٨٥ : هذه المدينة أنشئت في الأصل لسكنى
الجند الشامي في العراق ـ كما سبق أن أشرنا ـ فإن سكان واسط طيلة فترة
الصفحه ٢٨٣ :
وسنحاول هنا أن
نتحدث عن أثر جمال الطبيعة والحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في الأغراض
الصفحه ٢٩٠ :
وبما أن معظم
الشعراء في هذه المدينة كانوا ينتمون إلى الطبقة الفقيرة (١) ، فإننا نجد أن شعرهم عكس
الصفحه ٤٤٠ :
درجة الدكتوراه
آداب في التاريخ الإسلامي (مطبوع بالآلة الكاتبة).
أمين
: أحمد.
١٩٤ ـ «ضحى