الصفحه ١٧٨ :
منطقة زراعية فمن
المحتمل جدا أن قسما من الأراضي الزراعية في هذه المنطقة أعطيت لهؤلاء.
ويبدو أن
الصفحه ٤٨ :
بغداد ، فقد ذكر
مسكويه أنه في سنة ٣٣٥ ه / ٩٤٦ م وجه معز الدولة جيشا لقتال ابن البريدي ، فدارت
بين
الصفحه ٤٩ : الخليفة بعد دخولهم بغداد بوقت
قصير (١).
أعد معز الدولة
جيشا في هذه السنة ، وأسند قيادته إلى وزيره أبي
الصفحه ٥٤ : خطأ وغلط وإن الأمر الآن قد خرج
عن اليد فافرج لي عن واسط حتى تكون هي وبغداد في يدي ... وتكون البصرة
الصفحه ٨٥ : السلطان محمود من ذلك جهز جيشا في سنة ٥٢٠ ه
/ ١١٢٦ م وسار به قاصدا العراق ، فلما بلغ الجانب الشرقي من
الصفحه ٩٧ :
في العراق فحاولوا
الاستيلاء على بغداد ، فأدى ذلك إلى الاستيلاء على واسط أربعة مرات قبل دخولهم
الصفحه ١٦٩ :
عناصر السكان
أ ـ العرب :
لقد أنشئت مدينة
واسط في الأصل لسكنى الجند الشامي في العراق (١) ففي
الصفحه ١٩١ :
ب ـ أهل الذمة :
١ ـ النصارى :
أقام النصارى في
مدينة واسط منذ العصر الأموي (١) ويظهر أن هذه
الصفحه ١٢٨ :
والظاهر أن
العباسيين كانوا قد أدخلوا تعديلات على الإدارة المالية في منطقة واسط ، فإننا نجد
إشارات
الصفحه ٢١٨ : (٢) ، والظاهر أنه كان استمرارا لما كان عليه في زمن البويهيين
، فقد فرضت على الزرّاع والفلاحين رسوم إضافية
الصفحه ٣٧٤ : في هذه الفترة.
٢ ـ مع أن أبناء
هذه البيوتات برزوا في مختلف العلوم والمعرفة ، إلا أننا نلاحظ أنه كان
الصفحه ٥٢ :
حال دون استمرار
القتال ، فتمّ عقد الصلح بين الطرفين في سنة ٣٥٦ ه / ٩٦٦ م (١).
ويظهر أن علاقات
الصفحه ٨٩ :
والجدير بالذكر
هنا هو أن جيش واسط لعب دورا كبيرا في تحقيق النصر للسلطان مسعود ، وقد أشار إلى
ذلك
الصفحه ١١٥ :
ويظهر أن صلاة
العيد كانت تقام في هذا الجامع أيضا (١).
ب ـ دار الإمارة :
شيدها الحجاج بن
يوسف
الصفحه ١٩٢ :
والمدارس (١) وقد كونت هذه المؤسسات مظهرا بارزا من مظاهر الحياة
الجتماعية والثقافية في منطقة واسط